لمن يريد ان يغير اسم عضويته بالمنتدى ((الأحوال المدنية )) ^^

[size=9]

يدفع
الهوس بالجمال الخارجي ملايين النساء في مختلف أنحاء العالم الى أطباء
الجراحة التجميلية للحصول على سمات وجه مثالية أو شد للوجه او تكبير للصدر
أو اية تحسينات جسدية أخرى… ولكن قصة ما يزيد عن مليار امرأة صينية يشددن
اقدامهن منذ ألف عام تقريبا، ويعانين بسبب ذلك من مصاعب حياة تصل الى
الشلل فقط لأن الرجال كانوا يحبون ان تكون الأقدام على هذا النحو، فيمكن
أن تسبب نوعا من الصدمة.

شد الأقدام الصينية تقليد قديم للجمال والمعاناة.
كان ينتقل من الام الى ابنتها ومن جيل الى جيل، وقد استمر كذلك لفترة
اقتربت من عشرة قرون. لكن ما هو شد الأقدام؟ انها
عملية مرعبة يجري عبرها تقييد البنات الصغيرات حتى لا تتجاوز اقدامهن ما
يتراوح بين ثلاث الى اربع بوصات لأن الرجال كانوا يحبون ذلك! ويعتقد أن شد
الأقدام يعود في الأصل الى الصين الامبراطورية في القرن العاشر أو الحادي
عشر، ربما كممارسة عصرية بين النساء الثريات. وكشفت السجلات التاريخية ان
امبراطورا صينيا كان يحب قدمي محظيته الصغيرتين اللتين يبلغ طول كل واحدة
منهما ثلاث بوصات. ويقال ان المحظية كانت ترقص على مسرح بصيغة زهرة اللوتس
وكان ينظر اليها باعتبارها من الجمال والرشاقة بحيث ان نساء النخبة بدأن
شد اقدامهن من أجل تحقيق ذلك الجمال الذي كن يعتقدن ان المحظية تميزت به. وهكذا
أصبح شد القدمين أكثر شيوعا وانتشر من دوائر القصر الى الأغنياء. وأخيرا
انتقل من المدن الى الأرياف، حيث ادركت الفتيات ان شد أقدامهن يمكن أن
يكون جواز مرورهن الى الحياة الاجتماعية والثراء المتزايد. وسرعان
ما اصبح شد القدمين شرطا مسبقا للزواج. بل انه كان مبررا مقبولا لقيام
الرجل بإلغاء الزواج اذا ما اكتشف أن المرأة التي جرى ترتيب زواجه منها لم
تقم بشد قدميها. والأم ملزمة بشد قدمي ابنتها والا فانه سيكون من العسير
عليها ان تتزوج. كانت الاقدام الصغيرة
تعتبر جميلة وأنيقة. وكانت القدم المثالية التي يبلغ طولها ثلاث بوصات
تسمى «لوتس الذهب»، أما القدم التي يبلغ طولها أربع فتوصف بأنها «فضة»،
أما تلك القدم التي يتجاوز طولها اربع بوصات فتعتبر «اللوتس الحديدية».
وكانت العملية تبدأ عادة عندما تكون الفتاة في عمر يتراوح بين ثلاث سنوات
الى احدى عشرة سنة. والتبرير ان تغيير العظام يكون في هذه الحالة اسهل مما
في العمر التالي، حيث يكون العظم اقرب الى الكمال في النمو. وكانت الأمهات
أو القريبات الأكثر خبرة ممن يقمن بعملية شد الأقدام من الدراية بما يكفي
للقيام بذلك في اواخر الخريف او الشتاء عندما تكون القدم قليلة الحساسية
الى حد يقرب من الخدر حتى لا يكون الألم شديدا. وكانت
قدم الفتاة تنقع في البداية بماء دافئ أو دم حيوان وأعشاب. ثم يجري كسر
الأصابع الاربعة الصغيرة من كل قدم. وهذا ليس أشد ما في الألم! ثم تلف
لفافات حريرية أو قطنية حول الأصابع الأصغر وتسحب بقوة الى الكاحل. وخلال
كل يومين تزال اللفافة وتعاد العملية نفسها. ويستمر هذا الامر لفترة
عامين. وبحلول هذا الوقت تكون قدما الفتاة في طول يتراوح بين ثلاث الى
أربع بوصات. ومن أجل ضمان ان تبقى القدم صغيرة تستمر الطقوس لفترة لا تقل
عن عشر سنوات أخرى. والعملية مؤلمة جدا: ففي كل مرة يتم شد الأقدام يتم
ربط الشدادات أقوى من السابق. لكن إضافة إلى الألم الناجم عن ذلك كانت
هناك آثار أخرى على صحة الفتاة. فهي تصاب بعدة التهابات وتتقلص كثافة عظم
الورك. وكان يعتبر إظهار الأقدام المشدودة للآخرين أمرا معيبا ولذلك كانت
الفتيات لا يخرجن إلا بعد أن يلففن أقدامهن. والنساء عادة يعتنين بأقدامهن
بشكل منفصل عن عنايتهن بباقي جسدهن ويغسلنها بمعزل عن باقي أجزاء الجسد
الأخرى. ويرتدين أخفافا خاصة داخل البيت أو يبقين حافيات. والنساء اللواتي
تمتلكن أقداما صغيرة كن يعتبرن أكثر جاذبية ويحصلن على عدة متقدمين للزواج
منها. أما أولئك اللواتي يمتلكن أقداما كبيرة فكنّ ينبذن. ولأن الزواج كان
مهما جدا في تلك الأيام فإن الأمهات كن يقمن بشد أقدام بناتهن كجزء من
الواجب. تختلف حياة الفتيات اللواتي تعرضن
لشد أقدامهن عن غيرهن من اللواتي لم يمررن بهذه التجربة. فالمجموعة الأولى
يتزوجن في سن مبكرة لأن الرجال يجدن أن النساء صاحبات الأقدام الصغيرة
أكثر إا ويجعل العمر المبكر أكثر جاذبية أيضا. كان النظر إلى أقدام مشدودة
يبعث البهجة في نفوس الرجال الصينيين بعكس الحال في الغرب. وكان يسود
اعتقاد أن المرأة التي لا تشد قدمها تفتقد الى النظافة وهي غير مخلصة. أما
بالنسبة للنساء ذوات الأقدام الكبيرة فإن الرجال لا يجدونهن جذابات وكن
يعتبرن موضعا للخجل بالنسبة لأسرهن لأنهن قد يتسببن في إعاقة زواج أخواتهن
اللواتي قبلن بشد أقدامهن. وكانت تسود قناعة أنه إذا لم يتم شد قدم المرأة
فهي تمتلك «عقلا منفلتا ومن الممكن أن تفكر لوحدها». وإذا
لم تقبل الفتاة بشد قدميها فإن حظوظ الحصول على زوج ستكون ضئيلة. ويشكل
عنصر الضعف الجسدي لدى المرأة التي تعرضت لشد القدمين جاذبية بالنسبة
للرجال. ويعود هذا الانجذاب إلى أنه سيكون من الأسهل السيطرة على هذه
المرأة. ولكن هذه النساء تبقين معزولات داخل البيوت. فهن لا يستطعن أن
يمشين لمسافات بعيدة من دون الاستناد إلى رجل. ووجود فتاة مشدودة القدمين
يمنح أسرتها موقعا اجتماعيا. فهذا يعني أنها قادرة على الاستغناء عن خدمة
انثى في البيت. وكبر الاقدام اشارة على أن الفتاة من اسرة فقيرة. وبحسب المؤلف الأميركي ويليام روسي الذي كتب «الجنس والحياة للقدم والحذاء» فإن شد الأقدام على الطريقة الصينية له صلة بالجنس. ويزعم
روسي أن شد القدم هو رمز للبكارة لأن النساء بأقدام مشدودة مجبرات على
البقاء في بيوتهن. والتبرير وراء ذلك هو أن القدم المشدودة حالما يتم
ربطها لا تستطيع أن تنفتح مثلما هو الحال مع حزام العفة. وبالنسبة
للرجل الصيني فإن الأقدام المشدودة لها صلة بالحب والجنس ضمن طبقة
اجتماعية راقية، وتحمل معنى التواضع والدعارة معا. فالمرأة المشدودة
القدمين بحاجة إلى ان تمشي بشكل تضع فيه كل ثقلها على كعبي قدميها وتترنح
عند مشيها. وهذا يعتبر جذابا جدا جنسيا. وتعكس
كتابات وأشعار من التاريخ الصيني قدرا كبيرا من الافتتان لدرجة الولع
بالأقدام الصغيرة. وكانت المنتجة السينمائية الصينية يي كينج يانغ، التي
نشأت في ظل جيل عرف بشد الأقدام، قد تحدثت إلى العديد من النساء اللائي
أزلن رباط الشد لتظهر أقدامهن وأصابعها مشوهة. وفي سياق الكتابة حول هذه
النساء، تصور يانغ الغضب والألم الذي تواجهه تلك النساء، ولا يزال هناك
البعض منهن في الصين اليوم. وكتبت يانغ: «انهن ينظرن في اتجاه آخر عندما
يتحدثن ويشعرن بالحرج وبعضهن يبكين عندما يتذكر التجربة. تتذكر واحدة من
النساء جدتها التي ماتت نتيجة حريق لأنها لم تقدر على الهرب بسرعة كافية
بسبب قدميها المشدودتين».
وثمة لقطة فيلم لنساء يحاولن الهروب خلال الغزو
الياباني للصين في الثلاثينات من القرن الماضي، لم تستطع النساء فيه
الهرب. وأجبرت اللواتي فقدن أحذيتهن على الحبو على اليدين والركبتين ولم
يستطعن حتى المشي على أقدامهن. كثيرات كان مصيرهن الموت بسبب مشدات الخصر
الضيقة أو بسبب مسح خلطات سامة خلال الحقبة الفيكتورية. وكتب أيضا الصحافي
الاميركي جورجي بينكس حول اللقاءات التي اجراها حول شد القدمين عن الصينية
زو جيزين التي تبلغ من العمر 80 عاما. وتقول زو التي ولدت لأسرة ثرية
وتزوجت رجلا ثريا، ان شد القدمين كان مؤشرا على الوضع الطبقي، لكنها الآن
تعتبر رمزا لإخضاع النساء. وقالت للصحافي الاميركي انها تشعر بالندم على
شد قدميها لكنها تقول أيضا ان الفتاة التي لم تكن تشد قدميها في ذلك الوقت
لم تكن تجد من يرغب في الزواج بها. إلى جانب كونها رمزا للأنوثة والتمييز
بين الإناث والذكور، كان ينظر المجتمع إلى شد القدمين كمؤشر على الحدود
الوطنية مثل التمييز بين الصينيين من مجموعة الهان الإثنية عن بقية
المجموعات الإثنية. وكانت تستخدم أيضا للدلالة على الوضع الثقافي المتميز
لأنها عملية تجسد تعاليم كونفوشيوس الأخلاقية حول التهذيب والتدين.
والصينيون من غير مجموعة الهان الإثنية مثل المغول والهاكا وسكان التبت لا
يستخدمون شد القدمين. منعت عملية شد القدمين في العام 1912 خلال الثورة
الثقافية. وابتداء من العام 1915 بدأ مفتشو الحكومة يفرضون غرامات باهظة
على كل من يمارس تلك العادة الاجتماعية. ولكن على الرغم من تلك الإجراءات،
استمرت عملية شد القدمين في أجزاء متعددة من الصين، ولكن عندما جاء
الشيوعيون إلى الحكم عام 1949 اختفت تماما. من دون أدنى شك أن شد القدمين
عرقل النساء وحال دون مشاركتهن بصورة ناشطة في أكثر من مجال، فقد كان
دورهن محدودا في الحكومة. بدأت عملية شد الارجل كتعريف للجمال ولكنها
انتهت لتصبح تعريفا لحقبة في المجتمع الصيني

من
عاده بعض أجزاء من الصين في القرون الوسطى ان الفتيات الشابات لقرون عديدة
من قبل واخيرا توقفت في مطلع القرن العشرين تقوم الفتيات بلبس حذاء بعمر 6
سنوات، ولكن في أغلب الأحيان كان ملفوفه في الضمادات محكمة لأنها بهذه
الحركه لا تترك مجال للساق بالنمو ..
وحسب علامات جمال بنات الصين أن يكون حجم قدمهم صغير جداً .. !! مثل حجم قدم طفل صغير .. تقريباً 13 سم ... وشكل القدم يكون مقوس
والبنت اللي اقدامها كبيرة كانوا الرجال يعتبرونها انها بشعة وليست جميلة

اترككم مع الصور وغرائب الشعب الصيني

الحذاء المشؤوم

من عمر 6 سنوات تبدا بلبس الحذاء المشؤوم ولا تتركه الا بالوفاه

تاثيره على الساق مؤلم صراحه

ربط أقدام الفتيات في الصين( ممارسة استمرت ألف عام وشملت مليار امرأة) N6xt_net-02a7187225

]/size][size=18 ربط أقدام الفتيات في الصين( ممارسة استمرت ألف عام وشملت مليار امرأة) N6xt_net-191881b36d

]

(حجم رجلها مقارب لحجم علبه السجائر !!)

-----------------------------------------

تعليقي :
الحمد لله ربنا اعزنا بالاسلام من غابر الزمان وما تعودنا هالعادات
لكن كيف بيمشو هدول انا رجلي مقاسهآ 45 ومابعرف امشي هههههههه

فارس ]/size]

ههههههههههه

عالم غريب عجيب
شو بدنا نحكي يا فارس
يسلموووووووووووووووووووو

HHHHH
لا حول ولا قوة الا بالله
والله شي يبكي ويضحك بنفس الوقت
يسلمووو فارس

ههههههههه عيش كتير بتسمع كتير وبتنجلط كتير ههههههه
يسلمو فارس

منورين ياغوالي بس بجد البنت كانت تطلع حلوة كتير وتمشي على روس الاصابع

ههههههههههه

ما هازا؟؟؟؟؟؟؟

الحمد لله رجلي زغيرة

يعني متوسطه

هههه

يعني هم هلأ رجلهم هيك بسير شكلها ولا هاي الصورة رجلهم فيها مشوهة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يسلمو

لااااا سينشي لحد الان في عجائز رجلهم بهاد الشكل

كانت رجل الفتاة تصير هيك وتكون صغيرة بحيث تمشي الفتاة على رؤوس الاصابع وتكون في انحناء برجليها وتصير حركتها كراقصات الباليه وكلما ما كنت رجل الفتاة اقصر وتمشي على روس اصابعها اكثر كانت تكون مرغوبة أكثر للزواج

منورة ياهلا فيكي

شكرا

هاد نورك

بس هلأ يعني هاد الانحناء برجلهم هو الجمال الي كان الشباب عندهم بيلحئوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الصراحه ما دخلت مخي

يعني الصراحه رجلهم هيك اشبه بالمشوهه

شو هاد ؟؟؟؟؟؟

مو تبيعي

يسلمو

ممممم اي بس هاي الرجل بتكون مخفية جوا الحذاء ومو باين من البنت الا تمايلها وحركتها المثيرة

يعني كان يعطي اثارة للرجال مشي البنت على روس الاصابع ويحبو هاد الصنف

يارب دخلت مخك هههههههه

هههههههههه

الصراحه

لاء

شو هاد

بجد تخلف

وكمان ما فهمت كتيييير

هههههههههه

يعني ما دخلت مخي

ههههههه

ههههههههههه بسيطة اختي هدى

انا قصدت انو كان يكون مشي الفتاة وهي بهذه الحال اشبه براقصات الباليه اذا عارفتيهم

وهو ما ما كان يعجب الرجال بزمانهم

اها

هبل يهبلهم

شكرا على المعلومه

هه

الحمد لله عنعمة الاسلام اختي هدى يلي منع هالعادات بمجتمعاتنا

اي والله الحمد لله

شكرا فارس

» إصطياد الفتيات
» انواع الفتيات حسب الابراج،
» قطر تشتري لوحة بأكثر من ربع مليار دولار!!
» اصطياد الفتيات عن طريق المنتديات...!!!!!!!
» دراسة طبية : الانترنت يزيد وزن الفتيات