لمن يريد ان يغير اسم عضويته بالمنتدى ((الأحوال المدنية )) ^^

سلام وعليكم

تتعجب عندما تراه يركض في المعلب ويجوبه طولاً وعرضاً جرياً
وراء الكرة .. ولا يقوى على أداء الصلاة . فقلي لماذا أيها الشاب ؟ ! Sad

يدّعي الإسلام ؛ و المسجد عنه
خطوات و لا تراه في صفوف المصلين

!
فأجبني ، لماذا لماذا أيها
الشاب ؟
يهتز طرباً ونشوة عند سماع الأغاني وهي وحي
الشيطان ومزاميره ولا يحتمل أن يسمع القرآن وهو كلام الله وشفاء القلوب
ورحمة وهدى للناس !! فقلي لماذا أيها الشاب affraid

؟ !
أسماء المغنين والفنانين واللاعبين يحفظهم عن ظهر غيب ويعرف
ورغباتهم وأخبارهم بل ويعرف أسماء زوجاتهم وأبناءهم ولا يعرف الله ، وهو ما خالق لهذا ولن يُسأل
عنه إذا لاقى الله ! . فقلي لماذا أيها الشاب ؟ !
يقرأ في كتب الشعر الماجن
والروايات الهدامة ويطالع عشرات المجلات وتمضي الشهور وهو ما لمس القرآن . فقلي
لماذا أيها الشاب ؟ !
يسمع الموعظة ولا يتعظ ويرى
الحق ولا يتبعه ويصغي للناصح ولا يطبق ما يقوله !!
فقلي لماذا أيها الشاب ؟ !
أتعرف لماذا يحدث كل ذلك ؟
لأنك مصاب بمرض الغفلة ! لأنك
تركض وراء سراب لا ينفعك !
لأن العلاقة مع الله ضعيفة .
فعد إلى الله واهجر المنكرات ،
وحافظ على الطاعات .
يَقوى إيمانُك ، وتنتصر على
شيطانك

النص منقول للأمانة

أسئلة نقاشية

ما رأيك في هذه الظاهرة ؟

ماهو سبب إنتشارها في رأيك؟

كيف يتم علاجها في مجتمعنا اليوم؟

مساحة لأقلامكم المبدعة؟

بوركت اخي موضوع رائع

ضعف الوازع الديني هو سبب كل هالاشياء

ما رأيك في هذه الظاهرة ؟ماهو سبب إنتشارها في رأيك؟
الموضوع برأيي أكبر من أن يكون ظاهرة ووصفه بكلمة ظاهرة هو تصغير لحجم المشكلة
نحن نعاني من أزمة حقيقية
أزمة أجيال ضائعة...
أزمة انحدار الأفكار ...
أزمة انعدام الأخلاق ...
وكلها تصب في سبب رئيسي هو غياب الوازع الديني والبعد عن الله
ولو عدنا لسيرة بعض الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
لوجدنا كل واحد منهم حقق الكثيرر والكثيرر وهو في زهرة شبابه
ومن الأمثلة :
أسامة بن زيد(رضي الله عنه) قاد جيش المسلمين وعمره 16 عاماً وذهب لمحاربة أعظم امبراطورية في ذلك الزمان (الروم)،
وقاد الجيش وانتصر وقالوا: ما غنم جيش كما غنم أسامة ولم يُقتل أو يُأسر أحد من المسلمين.
وها هو محمد بن القاسم الثقفي، فتح الهند والسند وعمره 17 عاماً وخاض 12 معركة في سنة واحدة وانتصر فيها كلها.
زيد بن ثابت (رضي الله عنه)حيث أسلم وعمره عشرة أعوام وعلمه النبي صلى الله عليه وسلم القرآن وعمره 12 عاماً، ثم تعلم العبرية وعمره 14 عاماً، أصبح مترجم النبي عليه الصلاة والسلام وعمره 16 عاماً، ثم أصبح ممن يكتبون الوحي بين يدي النبي عليه الصلاة والسلام وعمره 17 عاماً، ثم أصبح مسؤولاً عن المواريث وعمره 19 عاماً وجمع القرآن وعمره 21 عاماً والأمثلة لا تنتهي رضوان الله عليهم جميعاً ..
أما نحن الآن ...
أين نجد شبابنا في أعمار 16-30 سنة؟؟ هذه الفترة الذهبية في حياة الإنسان ( فترة العطاء )
مع الأسف نجد أن هذه الفترة هي مرحلة ضياع بالنسبة لمعظم الشباب إلا من رحم ربي
وأكثرهم يعيش بدون أي هدف أو اي حلم ..حياة فارغة
كيف يتم علاجها في مجتمعنا اليوم؟
العلاج الوحيد هو بالعودة إلى الله وإلى الحق ...
والعلاج بقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
" نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله "
الداء والدواء معروفان
مساحة لأقلامكم المبدعة؟
أدعو نفسي وأدعو كل الشباب للتفكير لدقائق ...
ماذا قدمنا لديننا في دنيانا .. وماذا قدمنا لآخرتنا ؟؟؟
وما رسالتنا في الحياة ؟؟؟
لماذا خلقنا الله ؟؟

اللهم اهد شباب المسلمين وردهم إليك رداً جميلاً
اللهم أعز الالإسلام بشباب الحق
كما أعزيته بسيدنا عمر رضي الله عنه
اللهم أعز الإسلام والمسلمين
اللهم آآآمين

بارك الله فيك أخي أمين عالطرح المهم في ميزان حسناتك إن شاء الله

ابتسامه امل كتب:: بوركت اخي موضوع رائع

ضعف الوازع الديني هو سبب كل هالاشياء

مرورك ارع شكرا لك ميمو

ينبوع الأمل كتب:: ما رأيك في هذه الظاهرة ؟ماهو سبب إنتشارها في رأيك؟
الموضوع برأيي أكبر من أن يكون ظاهرة ووصفه بكلمة ظاهرة هو تصغير لحجم المشكلة
نحن نعاني من أزمة حقيقية
أزمة أجيال ضائعة...
أزمة انحدار الأفكار ...
أزمة انعدام الأخلاق ...
وكلها تصب في سبب رئيسي هو غياب الوازع الديني والبعد عن الله
ولو عدنا لسيرة بعض الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
لوجدنا كل واحد منهم حقق الكثيرر والكثيرر وهو في زهرة شبابه
ومن الأمثلة :
أسامة بن زيد(رضي الله عنه) قاد جيش المسلمين وعمره 16 عاماً وذهب لمحاربة أعظم امبراطورية في ذلك الزمان (الروم)،
وقاد الجيش وانتصر وقالوا: ما غنم جيش كما غنم أسامة ولم يُقتل أو يُأسر أحد من المسلمين.
وها هو محمد بن القاسم الثقفي، فتح الهند والسند وعمره 17 عاماً وخاض 12 معركة في سنة واحدة وانتصر فيها كلها.
زيد بن ثابت (رضي الله عنه)حيث أسلم وعمره عشرة أعوام وعلمه النبي صلى الله عليه وسلم القرآن وعمره 12 عاماً، ثم تعلم العبرية وعمره 14 عاماً، أصبح مترجم النبي عليه الصلاة والسلام وعمره 16 عاماً، ثم أصبح ممن يكتبون الوحي بين يدي النبي عليه الصلاة والسلام وعمره 17 عاماً، ثم أصبح مسؤولاً عن المواريث وعمره 19 عاماً وجمع القرآن وعمره 21 عاماً والأمثلة لا تنتهي رضوان الله عليهم جميعاً ..
أما نحن الآن ...
أين نجد شبابنا في أعمار 16-30 سنة؟؟ هذه الفترة الذهبية في حياة الإنسان ( فترة العطاء )
مع الأسف نجد أن هذه الفترة هي مرحلة ضياع بالنسبة لمعظم الشباب إلا من رحم ربي
وأكثرهم يعيش بدون أي هدف أو اي حلم ..حياة فارغة
كيف يتم علاجها في مجتمعنا اليوم؟
العلاج الوحيد هو بالعودة إلى الله وإلى الحق ...
والعلاج بقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
" نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله "
الداء والدواء معروفان
مساحة لأقلامكم المبدعة؟
أدعو نفسي وأدعو كل الشباب للتفكير لدقائق ...
ماذا قدمنا لديننا في دنيانا .. وماذا قدمنا لآخرتنا ؟؟؟
وما رسالتنا في الحياة ؟؟؟
لماذا خلقنا الله ؟؟

اللهم اهد شباب المسلمين وردهم إليك رداً جميلاً
اللهم أعز الالإسلام بشباب الحق
كما أعزيته بسيدنا عمر رضي الله عنه
اللهم أعز الإسلام والمسلمين
اللهم آآآمين

بارك الله فيك أخي أمين عالطرح المهم في ميزان حسناتك إن شاء الله

شكرا لك اسماء على مرورك العطر
طال غيباك عنا اختي

اللهم انى اعوذ بك من مرض القلوب..اللهم انى اعوذ بك من مرض الغفلة

ربنا يهدى شباب وبنات المسلمين الى طريق الحق

..............
..ما رأيك في هذه الظاهرة ؟ماهو سبب إنتشارها في رأيك؟
كيف يتم علاجها في مجتمعنا اليوم؟

سبق وأجاب الاعضآء عنهآ من نواحي متعددة

ورأيي لن يختلف عنهم..

للأسف هذا هو وآقعنا.. قد ترآجع اقبآال شبآبنا على دينهم.. اشغلتهم الدنيا وما فيها عن الغآية الاسآسية من خلقهم.. الآ وهي عبآدة الله..

انخفض الوآزع الديني.. ترآجعت التربية الايمآنية والاسلامية..,

أسباب كثيرة .. منهآ ما ذكرت وبآقي الأعضآء

علاج هذه الظآهرة.. بالعودة الى الله.. الاستغفآر.. حرص الوآلدين على ابنآئهم.. وضمآن تربيتهم التربية الأسلامية الصحيحة.. ان يهجروا المنكرآت.. ويلتزموا بالطآعات.
.....
نسال الله ين يثبتنا على دينه

بآركــ الله فيك اخي..

وجزآك الجنة

ان شاء الله نكون من اهل الجنة
شكرا مرورك اختي منال

السبب : غفل أن الله رقيب له

انتشارها : حسب البيئة التي نشأ فيها فالاسرة والاصدقاء والمدرسة
أي البيئة المجتمعية كل له دور في طريقة تنشأته

اللهمّ ردّ شبابنا إليك رداً جميلاً واشملهم بسترك ورحمتك

عما اقترفوه في الايام الخوالي

وإليك أخي القارئ الكريم هذه الكلماتِ في هذا الشأن من بعض أئمة السلف - رحمهم الله ورضي عنهم -:

قال أبو حازم سلمة بن دينار - رحمه الله -: " لا يُحْسِن عبد فيما بينه
وبين الله - تعالى - إلا أحسن الله فيما بينه وبين العباد، ولا يُعَوِّر -
يفسد - فيما بينه وبين الله - تعالى - إلا عوَّر الله فيما بينه وبين
العباد، ولَمُصَانَعَةُ وجه واحد أيسر من مصانعة الوجوه كلها؛ إنك إذا
صانعت الله مالت الوجوه كلُّها إليك، وإذا أفسدت ما بينك وبينه شنأتك -
أبغضتك - الوجوه كلها ".

شكرا لمرورك العطر امنة
بارك الله فيك

اكيد انو البعد عن الله هو السبب لكل هذا....

ان شاء الله نتقرب من الله اكثر واكثر مشان ما بيصير فينا هيك...

بعتذر اعتقد انو قلمي ما عميكتب ههههه:D

جزاكم الله خيرا على الموضوع الجميل وشكرا جزيلا....

هه قلمك قال ما في بالك شكرا لك اختي لمرورك بموضوعي

تسلم الايادي يارب و سبب ضعف الوزع الديني

» مع او ضد و لماذا
» ارخم بنت فى العالم ههههه علشان تعرفو ان البنات مش هقول قولوا انتم؟
» من انتم بحق السماء.حرقتم الاخضر واليابس والفرق جميعا برشلونة 2*0 مانشستر
» لماذا حمص ؟ لماذا بابا عمرو ؟
» لماذا

لماذا انتم ؟؟؟؟؟؟؟؟