لمن يريد ان يغير اسم عضويته بالمنتدى ((الأحوال المدنية )) ^^

مرحبا .. أنا كاتب شي جديد

بصراحة ما بدي رأيكن بالقصة وتفكرو فيها وتسالوني مين وكينف ووين ..

بدي رأيكن بالتفاصيل والأسلوب وطريقة كتابتي وتقيمكن لأسلوب طرح القصة ..

رواية شاب الحب كالموت يغتالنا فجأة

مقدمة الرواية :

يروي لنا أحد الشباب بأنه عشق فتاة أكبر منه بعدة سنوات .. حيث لهف
قلب شاب صغير السن من أحدى القرى الشامية مرورا" بتدمر الأثرية وصولا"
إلى حمص العدية ..

شاب صغير السن لم ينهي دراسته المدرسية بعد .. حيث هو الآن يعيد مرحلة
الشهادة الثانوية لكي يترفع إلى المرحلة الجامعية وتحديد المصير .. وفي أحدى
الأيام قد تعرف على تلك الفتاة عن طريق الإنترنت .. والتي كانت زينة الفتيات
بالنسبة له .. وبعد فترة زمنية وجيزة أصبحت الفتاة هي مصدر ثقته الوحيد .. وهي
المرشدة والناصحة والموجهة للشاب بالاتجاه الصحيح .. مع العلم بأن صداقتهم كانت
عادية .. والتي تطورت مع الأيام لتصبح علاقة عائلية كالأخوة بل هي كانت أعز من
الأخت لديه ..

أما بعد .. لسوء تفاهم قد حصل .. تدهورت العلاقة بينهما .. وبسبب
الأوضاع التي تمر بها الدولة السورية وباختلاف وتضارب الآراء .. تم الفراق العصيب
.. والآن ، أي بعد عدت شهور من الفراق .. بدأت المياه تعود لمجاريها بينهما
تقريبا" .. وهاهو الشاب يريد أن يروي لنا الحكاية :

في ثاني عام دراسي من الشهادة الثانوية .. تعرفت على هذه الفتاة في
الشهر التاسع من عام 2010 .. حينها عرفت معاناتها .. وأيضا" عرفت أنها ذكية
جدا" .. متواضعة وخلوقة .. فائقة الجمال .. حلوى ضحكتها وحتى طريقتها بالحكي
.. وبشكل عام تستحق أكثر من وصفها بملاك .. وحينها كنت أعاني من مشاكل اجتماعية
كثيرة .. وكانت الفتاة قد مرت بالظروف نفسها .. وبسبب محبتها شيئا" ما لي
وتفهمها لوضعي .. استطاعت إن تساعدني في الكثير من الأشياء .. وتقديمها كل الحلول
اللازمة لخروجي من وضعي المحرج ..

عندما حصل بيننا سوء تفاهم كبير .. وقد ابتعدت عني .. أحسست بفراغ حاد
في حياتي .. حينها استنتجت المعنى الحقيقي لعبارة اقتنصتها من فلم ظرف طارق ..
والتي تقول :

الفراق .. الفراق أحساس من أسوء ما يمكن .. بالذات لما تنين بحبو بعض ..
الفراق جرح بالقلب .. لو منحب بعض .. لازم نحافظ على الحب .. لازم تبقى قلوبنا على
قلوب بعض .. لازم تبقى أيدينا في أيدين بعض .. لازم نحافظ على حبنا بكل طاقتنا

ليس من الضروري بأن تنطبق هذه العبارة على الحب فقط .. لطالما كان حب
الأصدقاء أجمل بكثير من الحب الحقيقي .. حيث قال الشاب :

قد يختلط الليل بالنهار .. والسهر بالأحزان .. والفكر
بالأوهام ..

وقد يختلط الحب بالصداقة ..

قد نشعر أننا نحب شخصا" ما .. نشتاق إليه ..
وتزداد لهفتنا عليه ..

نشعر بالحزن في البعد عنه .. ونفرح بالقرب منه ..

حينها نجزم
أننا نحب هذا الشخص ..

لكنه لا يكن حبا" ..

أنه أجمل من الحب ..

الصداقة

فإلى صاحبة الروح النقية .. سأجيب عن كل تساؤلاتك
الشقية ..

لأجزم أننا نعيش صداقة حقيقية .. بمعنى الصحبة الحقيقية
..

في دولة الحب الأبدية

ولكن غالبا" ما تنتهي الصداقة إلى حب .. دون النظر إلى الفارق
بالعمر .. حيث الحب لا يعرف أعمار .. ولا مسافات .. ولا حتى حدود .. فهو ضحكت
الدنيا .. لكن لا نستطيع إن نصنعه بأيدينا .. هو الذي يخلق بنا ..

وهنا أراد الشاب أن يكمل لنا الحكاية :

بعدما ذهبت الفتاة
بعيدا" .. أردت أن أصالحها مرارا" وتكرارا" .. وفوق ذلك .. لقد
أردت مفاتحة الفتاة بمشروع شراكة أبدية في القفص الزوجية .. رغم الخوف .. رغم
الضعف .. رغم عدم تهيئة الظروف .. رغم الأوضاع السورية .. رغم كل شيء .. ولكن هناك
مسألتين هامتين في الواقع .. ولربما أن أتنصرت عليهما سوف أحصل على ما أريد .. في
المسألة الأولى أرى في الإصرار على الدراسة وتحديد وجهة المستقبل في أعلى
المستويات والسير بدرب الحياة العملية بوتيرة متصاعدة من أجل تحقيق طموح الفتاة ..
فهو الأهم له .. أما المسألة الثانية فهي تضمن الأزمة السورية .. حيث أرى بأن هناك
سبيل التضحية وحتى لو كلف هذا الشيء الموت .. بالمقابل يكفيني عودت الفتاة من
الغربة إلى أحضان البلد الأم .. ورسم ابتسامة جديدة تشرق على شفتاها .. وهنا توقف
الشاب عن التحدث وبدأ البكاء .. ولم يستطيع بأن يكمل بالمزيد .. ولكن سوف ينقل لنا
القصة من البداية إلى الآن بكل تفاصيلها .. فانتظرونا مع الجزء الأول قريبا"

Salem albchach

بارك الله فيك سالم

ممتاز سالم موضوع جميل جدا

منور اخي سالم

قصه حلوة بس انت خلطت بين اللغه العربيه فصحى واللهجة العامية

مثلا

في ثاني عام دراسي من الشهادة الثانوية .. تعرفت على هذه الفتاة في
الشهر التاسع من عام 2010 .. حينها عرفت معاناتها .. وأيضا" عرفت أنها ذكية
جدا" .. متواضعة وخلوقة .. فائقة الجمال .. (حلوى ضحكتها وحتى طريقتها بالحكي)
.. وبشكل عام تستحق أكثر من وصفها بملاك .. وحينها كنت أعاني من مشاكل اجتماعية

هون انت سردت الكلام باللغه العربيه الفصحي ولكن ختمته باللهجة العاميه

لو كتبت الكلام بدل الحكي

يسلمو ايديك وبانتظار الجزء الاول

الجزء الأول
سوف نتناول في هذا الجزء البداية بكل تفاصيلها كما يرويها الشاب :
عندما أشرفت على خوض المرحلة الدراسية المصيرية .. بدأت الأوضاع حولي تتدهور وتسوء حالا" .. وخصوصا" في شقي العائلة والصداقة .. من غدر وخيانة .. ومن حقد وضرب وجهل وعدم فهم .. مما أدى إلى لجوئي للانعزال ..
وبسبب الضيق والوحدة والضجر التي مررت بهم .. بدأت بالتفكير لإيجاد حل من أجل الخروج من هذا الوضع البائس .. وحينها دخلت عالم آخر من أبوابه الواسعة .. وهو عالم الانترنت ..
في البدء أردت البحث عن أصدقاء بديلين للذين فقدتهم .. وأيضا" تكوين عائلة جديدة من أجل سد الثغرات .. وفي ذلك الوقت تعرفت على فتاة أكبر مني سنا" .. ليس بالكثير .. بل كبرها بالسنوات لا يتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة ..
كانت هذه الفتاة تتحدى كل مصاعب الحياة .. ومن كل جوانبها .. وما زالت تقاومها من أجل أن تعيش حياة كريمة .. حتى أنها مرت بظروف مشابهة .. ولكنها خرجت منها حرة قوية صامدة .. حينها اتخذت من هذه الفتاة قدوة لي .. ودائما" تعجز كلماتي عن وصفها ..
عندما تعرفت عليها لم نتكلم كثيرا" .. ولكن عرفت عنها الكثير بوقت قياسي .. وذلك لأني ولد ثرثار فضولي كثير الأسئلة ههههه:D .. حيث عرفت بأن والدها قد توفي من زمن بعيد .. وأن أخوتها الشباب لا يعاملونها على أنها كائن بشري لدرجة بأنهم ينادونها ب ((بقرة)) .. وأيضا عرفت بأن أمها لا تراعيها كثيرا" أو بالأحرى غير مهتمة بأمرها وشأنها ..
وبعد أيام قليلة .. أصبحت أكلمها عن جميع مشاكلي .. من غدر الأصدقاء .. وإعجابي بفتاة صغيرة التي علم أخوها بالأمر عن طريق أحد رفاقي .. وأيضا" عن أمي وأخوتي وطرقهم الخاطئة وباطلة المفعول والتي منتهية صلاحيتها .. فكانت تساعدني بكل شيء .. وترشدني إلى الطريق الصحيح ..
فعلمتني على عدم الخوف من الصدق والصراحة .. وأيضا على النطق بالمشاعر مهما كلف الأمر .. لأن الفراغات الموجودة بين الأصابع من أجل أن يملؤها شخص ما أحببته .. وغير ذلك فقد اهتمت بأموري الشخصية ..
هذا واقع الفتاة كما رأيته بكل صراحة .. ولكن كل ذلك كان عن طريق محادثات شات غير جدية كثيرا" .. ولطالما تغير الناس على الواقع .. واختلاف هؤلاء الناس بين أقوالهم وأفعالهم .. فكان الأمر سهلا" بالارتماء بين يدي الفتاة المجهولتين .. والبكاء على صدرها الدافئ .. والذي ربما يكون باردا" في الحقيقة .. فهذا الشيء الذي لم يدركه الشاب حينها .. لأن نحن لا نرى في من نحب إلا ما نحب أن نراه .. فحينها ارتمى الشاب بكل ما لديه من قوة بين أحضان الفتاة .. وحس بالأمان كثيرا" والذي لم يحس به من قبل أبدا" .. وقد أتخذ من هذه الفتاة أختا" له وأما" وأيضا كانت كل عائلته .. فقد قال الشاب عن ذلك :
لا أعرف معك المستحيل .. رغم كل السدود .. واحمرار الخدود .. وخجل العيون ..
أعشق البقاء .. وأصارع الداء .. فأنت الدواء ..
أكره الرحيل .. سلام الرحيل .. نظرة الوداع
أحبك ورب السماء ..
حب لا يعرف مساء .. كله صفاء .. كالصباح ضياء
وهنا ينهي الشاب حديثه عن الجزء الأول .. فانتظرونا بالمزيد من التفاصيل المميزة في الجزء الثاني قريبا"

Salem albchach

الجزء الثاني
ويكمل الشاب لنا روايته : بعد إعجابي الشديد بالفتاة .. ومحبتي الكبيرة لها ..
راودني أفضل شعور في العالم .. عندما يقال لك مرحبا .. أو بمجرد رؤية ابتسامة .. فأعرف أني قد لفتوا تفكيرك .. بالرغم من أنها لحظة قصيرة .. وهي مجرد ثواني معدودة .. ويضاف إلى تلك السعادة الحصول على بعض من ثقة الفتاة .. وحينها شرحت لي عن نظرتها للحياة .. وتكلمت قليلا" عن الظروف التي مرت بها في بداية وعيها .. وأيضا تكلمت عن حبها لشخص شامي .. بالإضافة إلى التعمق في مواضيع اجتماعية عامة وهامة .. ولن ندخل بتفاصيل معلومات حياة الفتاة ومكافحتها للحياة .. لأنها تعتبر من أسرار وخفايا الشاب .. أو ربما نتعمق بها أكثر في الأجزاء القادمة بسبب وصول تفاصيل أكثر عنها وفي نطاق أوسع ..
أما بالتطرق إلى المواضيع الاجتماعية العامة .. فقد تكلمت الفتاة عن تضجرها من تعامل الأهل مع الأبناء .. وعدم استيعابهم لأفكارهم وقدراتهم والتدخل السافر بأسلوبهم وحركاتهم وخصوصياتهم .. وأيضا تكلمت عن التخلف والجهل في طرق استخدام التطور والتكنولوجيا لغايات شخصية ..
وبما إن الشاب كان حربوءا" .. وما بخفي عليكن كمان غليظ شوي ههه:D .. وأيضا كان يهوى الكتابة كثيرا" .. فقد جسدا وجهة نظر الفتاة بكل تفاصيلها في مقال كتابي .. مضيفا" لها أشياء أخرى هامة عن وضع شباب وصبايا سورية .. وحينما نشرها قد أرسل بنسخة عن المقال للفتاة .. والتي أعجبها الأسلوب والطريقة .. كما أن توعدت للشاب بمستقبل باهر .. ولم تذكر أبدا" بأن هذا المقال هو عبارة عن ترتيب أفكارها .. وذكائها وأيضا وجهة نظرها .. وقد حصلنا على نسخة من المقال :
الهروب من الضغط والتذمر إلى التحرر والأمل
(1985- 1995)
الابتعاد عن مصالحنا الشخصية والعمل لاكتمال بناء حضارة سليمة

في ظل الظروف القاسية في سوريا من فرص عمل قليلة وتامين سكن وأسعار مرتفعة وكل ما يخص الحياة الاجتماعية ، فيمارس على الشباب الضغط والتذمر منهم ومن أفعالهم وإعمالهم من قبل عائلاتهم وأهليهم ، ولربما أنهم يريدون إن يربون ويعلمون ابناهم كما كانوا في الماضي القريب ، حيث ما زالوا متعايشون مع الحضارة القديمة بعادتها وتقاليدها ، فيريدونا إن نصبح كما هم أصبحوا ، لكن اندماجنا بالحضارة العالمية من بضع سنين كان مفاجئا ، هذه الحضارة التي خلقت منذ أكثر من قرنين ، نجد إن الشباب ولن اشمل كل الشباب فسوف أقول بعضهم يتعامل مع هذه الحضارة وعلمها بشكل صحيح وسليم ، وان اقصد الشباب المتمثلون من مواليد 95 الذين دخلوا في دراسة المرحلة الثانوية إلى جيل 85 الذين انهوا مرحلتهم التعليمية وبدئوا بالاستقرار والعمل ، فلقد آخذو هذه الحضارة وباتوا يعملون عليها لكي يطورون المستقبل القريب في بلدنا ، ولكن الأهالي يتذمرون من أفعال وأعمال هذه الشباب ، ويعارضوهم في الكثير من الأمور التي يقومون بها ، ولربما كلمة تخلف تقال عن أهالينا .

إذا نظرنا إلى شباب مواليد إل 85 نلاحظ إن من حارب جميع ظروف الضغط والتذمر ، وعملوا على ما تعلموه ، ورموا جميع ما اعترضهم وراء ظهرهم ، فلقد بدئوا يقطفون ثمرات ما عملوا من اجله ، ولكن من عمل لنفسه فلقد ظلم وطنه ، فيجب علينا التكاتف والابتعاد عن مصالحنا الشخصية كرمال عيون الوطن ، فعلينا الهروب من الضغط والتذمر ، والعمل معا من اجل الوصول لأقسى درجات التقدم والعلم والتطور ، ارجوا إن يخدموا بعلمهم هذا الوطن ، من اجل التحرر والصعود من الطبقة الثالثة في العالم تدريجيا حتى نصل إلى ذروة الطبقات في المقدمة ، فمن عمل لاسمه فسوف يفشل ومن يعمل لرفع راية وسمعة الوطن فسوف يعلى شانه ويبقى اسمه خالدا ....... أنتها اقتباس المقال .. نكمل :

وعلى هذه الحال بقي الشاب والفتاة يتواصلون بالمحادثة على الميل والمراسلات البريدية .. حيث رفضت الفتاة عدت مرات بإعطاء الشاب رقم هاتفها .. وذلك يدل على قمة الأخلاق الموجودة لدى الفتاة ..

كان الشاب في تلك الفترة غير مهم كثيرا" بالنسبة للفتاة .. أي كصديق عادي .. وربما كان الأخير من حيث ترتيب الأصدقاء لديها .. وأيضا من حيث التواصل كان الأخير" .. وكان هذا الشيء باعتراف الفتاة نفسها بذالك ..ربما لعدم معرفتها للشاب كثيرا" .. أو بسبب انشغالها بمواضيع هامة وضرورية .. بس كان الشاب دبقة وجلطة هههه .. وما يريح الفتاة من تكلمه .. حيث ما توشك الفتاة بأن تفتح أيملها .. إلا وأن يظهر الشاب متكلما" .. بوووووه ههه:D .. ويكون ذلك لكسب ابتسامة من الفتاة .. ومن أجل جذبها لفتح حديث معه ..

وأيضا كان اسم أيميل الشاب يوحي بأنه مهضوم .. بالإضافة إلى أن أسلوبه لذيذ وجميل .. ومقبول بالنسبة للفتاة .. وحينها أصبح يكسب محبة الفتاة أكثر فأكثر ثم أكثر إلى أن أصبح صديقا" تعتز به الفتاة .. وتؤمنه على أسرارها .. وتناقشه بمواضيع خاصة بها .. وهنا أراد الشاب أن ينهي حديثه في هذا الجزء بالقول :

أحبك بجنون وأعشقك حتى في لحظات السكون .. أعشقك كشاعر أراد أن يكون .. فكتب وأبتكر وكنت له فكرة الجنون .. بحبببببك .. ونكمل لكم في الجزء الثالث قريبا" .. فانتظرونا ..

salem albshash

اول شي هلا نورتوني

تاني شي سوري ما حسنت نزل الأجزاء متل ما كاتبها ملونة والعطل ما بعرف من وين

تالت شي انا منزل الرواية خصوصي منشان رأي ميمو ههههه:D:D

انا كاتب 3 و 4 بس ما رح نزلن فستنوا لخلص الباقي

سلام

ههه ماني عارفه انو رايي مهم لهدرجه ههه بس بيشرفني ههه

ممم الرواية حلوة بس بعتقد انها واقعيه صح ؟؟؟؟

استمر بابداعك اخي ما شاء الله عليك ممتاز بالكتابه

حلو سالم عم تابع وبعدين بقول رايي

ينقل لقسم الروايات

الجزء الثالث
ويكمل الشاب روايته : بعدما أصبحت صديقا" مقربا" من الفتاة .. حصلت على دفعة معنوية كبيرة .. لأني أحببت أروع صديقة بحياتي .. فالحب ليس للعثور على إنسان مثالي .. لكن لنرى الشخص الناقص مثالي ..
في ذلك الوقت عشقت الانترنت كثيرا" .. لدرجة أنني لا أسكره إلا دقائق معدودة .. ولربما لأني بأغلب الأحيان أكون وحيدا" .. وحينها من شدة تعلقي بالفتاة .. تمنيت كثيرا " بأن أسمع صوتها الحنون .. ولكن هي كانت ترفض دائما" .. وفي بعض الأحيان كنت أفرح لرفضها .. لأن الحب ليس أن ينظر أحدنا إلى الأخر .. بل أن ننظر معا" في اتجاه واحد ..
وفي أحدى الأيام كانت الفتاة تسألني عن بعض المفروشات لغرفتها .. ونظرا" لسكني في مدينة مشهورة بالمفروشات .. وجدت بأن من واجبي بأن أخدمها حتى ولو طلبت عيناي لأقدمها فورا" لها .. فقلت لها بأن لا تهتم للأمر .. فأنا سوف أستفسر لكي وأجمع كل المعلومات اللازمة غدا" .. وكنت حينها أفكر بالحصول على رقمها لأخبرها بالتفاصيل من عند البائع .. وأيضا أحقق أمنيتي وأسمع صوتها .. ولكن الفتاة كانت أسرع بذالك .. وأخبرتني بما إني فاتح الميل طول الوقت .. فستدخل غدا" بموعد باكر لتستفسر عن الموضوع .. فأنطعج الشاب ههه:D .. وبعد يوم قد جمعت المعلومات التي استطعت معرفتها .. وأعطيتها للفتاة طبعا على الأيميل حينما فتحت هههه:D .. وقد أصف حالي بالقول :
إن أغلى شيء يملكه شاب مثلي .. فتاة يبادلها المشاعر والأحاديث .. ولو كانت علاقتهما سطحي ولا يوجد فيها طعم الحب ..سوف تكون هذه الفتاة سكرة حياته ..
في تلك الفترة كان يشغل الفتاة عدة مشاكل عائلية وعاطفية .. وذلك قد أحدث ضغوط كثيرة على عاتقها .. والتي تحولت مع المستقبل إلى اكتئاب .. وهنا يتساءل الشاب كم تحملت هذه الفتاة وكم ذرفت من دموع .. وكم حياتها مأساوية .. ويتساءل لماذا ظلمها المجتمع إلى هذا الحد .. ولماذا قسوت قلوب البشر على فتاة وحيدة .. فكان يزعل كثيرا" على زعلها .. وحاول أن يساعدها ويقف جانبها في الكثير من المواقف .. بالرغم من أن قد أخفت الفتاة عنه الكثير من الواقع التي مرت به .. والتي علم الشاب بها حديثا" .. و أنصدم كثيرا" لشدة الظلم التي تعرضت له ..
تمضي الأيام .. ويذهب الشاب مع أصدقائه إلى الكفي نت .. وحينما جلس .. فتح أيمله كالعادة .. فوجد الفتاة فاتحة .. حيث سلم عليها وردت عليه السلام .. وتكلموا قليلا" .. وآذ تقول بأنها تريد أن تراه .. وأرسلت بطلب الكام .. ولكن من شدة خجل الشاب حاول بأن يقنعها بفتح مايك فقط .. ولكن الفتاة أصرت على الكام يا أما بلا .. وتم فتح كام حسب رغبة الفتاة .. وبدأ تصوير احمرار الشاب من شدة الخجل أما على الطرف الآخر .. فقد أحمرت الفتاة من شدة الضحك .. ولكن الموقف قد مضى بثواني معدودة .. ولا ننسى بأن أمنية الشاب قد تحققت وسمع صوتها أخيرا" ..
وفي أثناء تحدثنا على الكام .. أصبح صديقي يتحرش بي .. من شد شعر إلى دفشة من الخلف .. وكانت الفتاة تضحك وتسأل عن هذا السئيل .. أما بعد .. فجرى الحديث بيننا .. ومن شدة خجلي وسئالت صديقي .. طلبت عدت مرات بأن أغلق الكام .. ولكنها ترفض وتضحك ..
في ذاك الحين الذي رأت الفتاة فيه الشاب .. ارتاحت له أكثر من قبل .. وأخيرا" وافقت بأن تعطيه رقمها .. وليليليليشش هههه:D .. وهنا ضحك الشاب كثيرا" لجمال هذه الذكرى .. وقد أنها حديثه في هذا الجزء .. فانتظرونا بالمزيد في الجزء الرابع قريبا"
Salem albchach

الجزء الرابع
بعد الدخول في أحداث ممتعة .. يكمل الشاب لنا الرواية :
عندما بدا ارتياح الفتاة لي .. وزاد تعمق صداقتنا .. وقد تطور تواصلنا بشكل ملحوظ .. وجدت حينها بأني كسبت أغلى شيء في الدنيا .. وهو صداقة تلك الفتاة الرائعة .. فما أجمل بأن تحب صديقة وتحاول بكل ما لديك أن تحافظ عليها ..
هي التي كانت تعرف قيمة الصداقة وتحترمها .. والتي كان قلبها مليء بالحب والحنان والطيبة والإخلاص .. فكم عشقت هذه الفتاة .. ولا أعرف ماذا أكتب عنها وكيف أصفها .. وهي للجرح دواء .. وللحروف لحنا غناء .. وللقلب سعادتا" وهناء .. تملك روحا" لا يملكها إلا الملك .. وقلبا" حساسا" محبا" معطاء ..
في ذات مرة أحسست بأني أحد أهم أصدقائها .. حينها كانت تعاني من حيرة واكتئاب .. حيث كانت في ذاك الحين مع أصدقائها برحلة إلى الساحل .. وبسبب ضجرها ..تركتهم وعادت لتجلس وحدها في الباص .. وفتحت نت لتكلمني .. هكذا بدا الأمر لي .. فقد التمست من كلامها بأن أحد أسباب اكتئابها هو تصرفات الشاب الذي أحبته .. وتهربه منها وعدم رده على أتصالتها .. وشرحت لي عن سبب تغيره .. من كثرة أصدقائها ووضعها صور لها بموقعها الخاص على الفيسبوك .. حينها أحسست بأن الفتاة قد أخفت عني السبب الحقيقي لتغيره .. وبأن هناك شيء ما دفع الشاب للتغير بهذه الطريقة .. لأن الأسباب التي تكلمت بها الفتاة ممكن أيجاد حل لها بحيث يرضي الطرفان .. وبالفعل قد عرفت السبب الحقيقي لتغيره حديثا" .. .. ..
في ذلك الوقت شعرت بالسعادة لارتياح الفتاة لي لهذه الدرجة .. وعلى الرغم من أنها تعيش بداخلي .. كنت أتشوق لملاقتها .. فعندما أكلمها ينتابني شعور غريب .. أنه الهدوء .. بالرغم من ذلك .. أكاد أنفجر من إعصار مشاعري الذي يجتاحني .. حيث قد أصف ذلك بالقول :
لقد جاء فصل الحب وفصل العشق .. وهل للحب فصول ولهو ميعاد .. لطالما سمعتها من لسان العاشقين .. الحب كالموت يغتالنا فجأة .. يأخذننا إلى أماكن نجهلها .. نحب بصدق ونشعر خطاه .. حتى ولو كان يبعد أميال وأميال .. فهذا هو هوس العشق ..
في أحدى الأيام .. كان نهاية الأسبوع .. عدت من المدرسة متعبا" .. حيث تناولت فطوري سريعا" .. وذهبت كي أنام وأرتاح قليلا" .. وقبل أن تغفى عيني .. يرن الموبايل .. على الطرف الأخر .. كانت الفتاة .. كلمتني من وسط الشام .. من منطقة تدعى بالشعلان .. وطلبت مني المجيء .. وبالفعل لبست مسرعا" وذهبت لملاقتها .. وبعد وصولي للشعلان .. اتصلت بها لأعرف مكانها .. فكانت موجودة في أحدى ساحات دمشق .. القريبة من الشعلان .. فطلبت منها أن تنتظرني هناك قليلا" .. وانطلقت لمقابلتها في ساحة السبع بحرات .. وعندما رأيتها .. شعرت بسعادة الدنيا كلها في داخلي .. أما تفاصيل اللقاء .. في الجزء الخامس .. فانتظرونا ..
Salem albchach

سالم كتب:: الجزء الثالث
ويكمل الشاب روايته : بعدما أصبحت صديقا" مقربا" من الفتاة .. حصلت على دفعة معنوية كبيرة .. لأني أحببت أروع صديقة بحياتي .. فالحب ليس للعثور على إنسان مثالي .. لكن لنرى الشخص الناقص مثالي ..
في ذلك الوقت عشقت الانترنت كثيرا" .. لدرجة أنني لا أسكره إلا دقائق معدودة .. ولربما لأني بأغلب الأحيان أكون وحيدا" .. وحينها من شدة تعلقي بالفتاة .. تمنيت كثيرا " بأن أسمع صوتها الحنون .. ولكن هي كانت ترفض دائما" .. وفي بعض الأحيان كنت أفرح لرفضها .. لأن الحب ليس أن ينظر أحدنا إلى الأخر .. بل أن ننظر معا" في اتجاه واحد ..
وفي أحدى الأيام كانت الفتاة تسألني عن بعض المفروشات لغرفتها .. ونظرا" لسكني في مدينة مشهورة بالمفروشات .. وجدت بأن من واجبي بأن أخدمها حتى ولو طلبت عيناي لأقدمها فورا" لها .. فقلت لها بأن لا تهتم للأمر .. فأنا سوف أستفسر لكي وأجمع كل المعلومات اللازمة غدا" .. وكنت حينها أفكر بالحصول على رقمها لأخبرها بالتفاصيل من عند البائع .. وأيضا أحقق أمنيتي وأسمع صوتها .. ولكن الفتاة كانت أسرع بذالك .. وأخبرتني بما إني فاتح الميل طول الوقت .. فستدخل غدا" بموعد باكر لتستفسر عن الموضوع .. فأنطعج الشاب ههه .. وبعد يوم قد جمعت المعلومات التي استطعت معرفتها .. وأعطيتها للفتاة طبعا على الأيميل حينما فتحت هههه .. وقد أصف حالي بالقول :
إن أغلى شيء يملكه شاب مثلي .. فتاة يبادلها المشاعر والأحاديث .. ولو كانت علاقتهما سطحي ولا يوجد فيها طعم الحب ..سوف تكون هذه الفتاة سكرة حياته ..
في تلك الفترة كان يشغل الفتاة عدة مشاكل عائلية وعاطفية .. وذلك قد أحدث ضغوط كثيرة على عاتقها .. والتي تحولت مع المستقبل إلى اكتئاب .. وهنا يتساءل الشاب كم تحملت هذه الفتاة وكم ذرفت من دموع .. وكم حياتها مأساوية .. ويتساءل لماذا ظلمها المجتمع إلى هذا الحد .. ولماذا قسوت قلوب البشر على فتاة وحيدة .. فكان يزعل كثيرا" على زعلها .. وحاول أن يساعدها ويقف جانبها في الكثير من المواقف .. بالرغم من أن قد أخفت الفتاة عنه الكثير من الواقع التي مرت به .. والتي علم الشاب بها حديثا" .. و أنصدم كثيرا" لشدة الظلم التي تعرضت له ..
تمضي الأيام .. ويذهب الشاب مع أصدقائه إلى الكفي نت .. وحينما جلس .. فتح أيمله كالعادة .. فوجد الفتاة فاتحة .. حيث سلم عليها وردت عليه السلام .. وتكلموا قليلا" .. وآذ تقول بأنها تريد أن تراه .. وأرسلت بطلب الكام .. ولكن من شدة خجل الشاب حاول بأن يقنعها بفتح مايك فقط .. ولكن الفتاة أصرت على الكام يا أما بلا .. وتم فتح كام حسب رغبة الفتاة .. وبدأ تصوير احمرار الشاب من شدة الخجل أما على الطرف الآخر .. فقد أحمرت الفتاة من شدة الضحك .. ولكن الموقف قد مضى بثواني معدودة .. ولا ننسى بأن أمنية الشاب قد تحققت وسمع صوتها أخيرا" ..
وفي أثناء تحدثنا على الكام .. أصبح صديقي يتحرش بي .. من شد شعر إلى دفشة من الخلف .. وكانت الفتاة تضحك وتسأل عن هذا السئيل .. أما بعد .. فجرى الحديث بيننا .. ومن شدة خجلي وسئالت صديقي .. طلبت عدت مرات بأن أغلق الكام .. ولكنها ترفض وتضحك ..
في ذاك الحين الذي رأت الفتاة فيه الشاب .. ارتاحت له أكثر من قبل .. وأخيرا" وافقت بأن تعطيه رقمها .. وليليليليشش هههه .. وهنا ضحك الشاب كثيرا" لجمال هذه الذكرى .. وقد أنها حديثه في هذا الجزء .. فانتظرونا بالمزيد في الجزء الرابع قريبا"
Salem albchach

بدي علق على شي ههه

هلا الشب احمر من الخجل ورفض انو يفتح كام والبنت اصرت على الكام وما كانت خجلانة لا ومحمرة من الضحك

وكان رفيقو معو ........ ما بتحس في تناقض ههه وعكس الفطرة

قصه مشوقه بانتظار الجزء الخامس

الجزء الخامس
بعد ما وصل الشاب .. يكمل لنا ما حدث بلقائهما :
عند وصولي إلى الساحة .. كلمتها وعرفت مكانها .. فتوجهت إليها وسألتها أذا كانت هي .. وبالفعل أنها الفتاة .. ولم يبدأ لقئنا بالسلام .. حيث ركبت معي في سيارة الأجرة .. أما الجهة فكانت إلى أحدى مطاعم دمشق .. لأن الفتاة كانت تضور جوعا" .. وعندما انطلقت السيارة .. طلب الشاب من السائق بالاتجاه إلى حي التجارة .. وقد جرى داخل السيارة حديث مثير للضحك .. حيث سألت الفتاة عن الحال .. وبعد طول انتظار لم أرد .. سألتها أذا كانت تسألني أنا أم السائق .. فضحكت الفتاة ..
وفي أثناء توجه السيارة إلى التجارة . مرت من منطقة ألعدوي .. فرأت الفتاة لافتة تشير بوجود حديقة حيوانات .. فتسأل السائق : أذا كان يوجد داخل الحديقة من كل الحيوانات .. حيث أجابها بأن يوجد أصناف عديدة منها وليس جميعها .. وبدأ يعد أسماء لبعض الحيوانات الموجودة .. وهو كان يعد قلت لها بأن يوجد أيضا داخلها بني أدم .. وهنا قد ضحك الجميع .. ويدور الحديث ويستمر النقاش بالموضوع .. وإذ يوجد على يمين الطريق مطعم وعلى ما يبدو أنه فاخر .. فطلبت الفتاة من السائق بأن ينزلنا ..ومن ثم يأخذ أجرته وينصرف ..
حينها نزلنا .. وبدأنا مصافحة وسلام .. والتحدث بجزيل الكلام .. وبعد ذلك قد دخلنا إلى المطعم .. وبسبب حرارة الجو طلبنا شيء بارد لشربه .. كما طلبت الفتاة طعاما" لها .
ويدور بينهما حديث عن مشاكلهم الشخصية .. فالشاب يستفسر من الفتاة عن حبها وحالتها .. والفتاة تستفسر من الشاب عن مشاكله .. أما حين انتهت الفتاة من الطعام .. أرادت أن تأخذ محرمة .. فأوقعت بالعلبة .. حيث تبعثر المحارم على الأرض .. وقد نظر إلينا الجميع .. فضحكت أنا وقلت بصوت خفيف .. لا تنظروا فأنها حمصيه .. ولكن الفتاة سمعت كلامي .. وتوعدت لي .. وكنا نضحك ولا نهتم لشيء ..
وبعد جلوسنا لأكثر من ساعة .. جاءها اتصال من حبيبها ليرى أين هي لكي يأتي .. وبعد ما أكل نصيبه من سوء الكلام لتأخره كثيرا" .. اتفقت معه بأن يلتقوا بالتجارة .. فخرج الشاب والفتاة من المطعم .. وتكلموا قليلا" ثم أنصرف الشاب ..
فهذه الأوقات التي أمضيتها مع الفتاة .. كانت أجمل ما في حياتي .. ولقد فكرت بأن أحد أسباب مجيئها إلى الشام هو أنا .. كما وعدتني بالماضي .. ولكن مع الأيام عرفت بأن يقيني كان خاطئا" .. ولم تكن مقابلتها لي إلا صدفة ..
وفي المساء أرسل الشاب بمسج .. يسألها فيه أذا وصلت لبيتها في حمص ولماذا هاتفها مغلق .. فجاءه الرد بأنها قد وصلت منذ لحظات وطمأنته عنها .. وحينها ذهب الشاب ليخلد للنوم .. وليطوي صفحة أجمل أيام حياته .. فيقول :
أحلى صدفة في حياتي وقت شفتك يا ملاك ..
فالله الخالق عطاك وأكرمك لما عطاك ..
صورك ربي وأبدع في سماتك وحلاك ..
وصار حبك يتزايد يا غالي ما أكثر غلاك ..
فأتذكر أن قلبي ما قوي على الدنيا بلاك ..
وأعرف أن القلب ملكك وحدك ومالك شريك ..
تركع عروقه وتسجد لأنك بقلبي مليك ..
وهنا سرح الشاب بأفكاره وسكت .. فانتظرونا بالمزيد من رواية شاب في الجزء السادس قريبا" ..
Salem albshash

اول شي : لازم أشرح سبب كتابة الرواية

1- الفتاة صرلها حوالي 9 شهور ما حاكت الشاب .. يعني كمصالحة
2- لتخفيف عن الفتاة همه بعد تعرضها للأغتصاب بحمص
3- منشان تشوف الفتاة ان في ناس جنبها وبحبوها وان ما بتروح عن بالن .. لأن معها مرض نفسي خطير بصيب الشابات يلي عانو بصغرن

والله العظيم بس هيك الأسباب

- يعني الكل عم يظن ان السبب للرواية هو الارتباط .. لأ خطأ

تاني شي :
عكل حال الجزء السادس .. لبعد شهر .. يلي بدو يعلق يعلق هلأ لأعرف أنا شو بدي عدل وكيف بدي أكتب

تالت شي :

كل مين عم يتابع نورني وربي

أخوكم الصغير : ابو السيم .. تحياتي

هاد رد الفتاة بعد المقدمة :

الى صديقي الغالي سالم,

كنت معجبي بكتاباتك وما زلت, موهبتك بالكتابة والكلام رائعة وانا متأكدي انو مستقبلك رح يكون رائع من خلالها كمان.

كتير قصص بتصير معنا بحياتنا لما منكون عايشينها منفكر انو هاي اصعب قصة رح عيشا ويارب تخلص بسرعة بس لما بتخلص وبتمر علينا لحظة منكون منطوين على نفسنا شوي متل انو قاعدين بشي تاكسي ناطرين نوصل على شي مكان, بالصدفي منمر بمكان كان الو علاقة بالقصة اللي عشناها, أول شي منتزكر وبتمر لقطات من القصة بسرعة كبيرة لدرجة صعب حتى نصدق انو عشناها لحظة لحظة وتمنيناها تنتهي! بس دائما" حلو الشعور لما الابتسامة بتنرسم على وجهنا غصب عنا وبتكون الزكرى حتى لو صعبي كتير حلوة.

بكرة بعد سنين, رح نتزكر هالقصة أنا وانت وتنيناتنا رح نبتسم لما نتزكرها. لهاد السبب بدي منك تعيش كل شي بحياتك يا صديقي عيش كل لحظة ألم وحزن وفرح وسعادة وصناع زكرياتك الحلوة بأيدك.

حلوة كتير القصة وانشالله بتكون النهاي سعيدي لكل الاشخاص اللي بيستحقو السعادي.

مع حبي, صديقتك *** ^_^

(بس شفرت الأسم) ههه:D:D

ممممم الله يكون بعونها وينتقم الها

بصراحة اخي سالم سردك للرواية كتير حلو انا عن نفسي عشت الجو ههه

تعيش وتكتبلنا اخي وان شاء الله بشوف اسمك باكبر المجلات

واحلى تقييم لكل الاجزاء

يييييي هههههه كيف ما تعيشي جو باقي الأجزاء .. لجتى ما تلاقي غير شي بوكس طلع أثناء حكيي عن المشاكل وأجى ع خلقتك هههه:D:D:D .. يحرء حريشي شو مهضوم .. عكل حال مبارح رديت سردت قام كتبت فرد دفعة 6 و7 و8 و9 .. بس لساتن على الورق .. بس يخلصوا رح نزلن .. بس انت دعيلي .. عفكرة الفتاة .. سافرت ع الخليج .. يا بالامارت يا اما ضيفة عندكن بعمان ..

شكرا كتير على التقييم .. ولو كنت بسورية كنت قرأتيلي بالمجلات

صحي سؤال .. انت عم تلوني بعض الكلمات بالرواية صح ؟

اراء الأصدقاء :

آوبي حامد : عندما تقرأ كتابات سيمو تشعر بأن الورقة هي الصديق الأوفى لسالم .. فهو لا يصطنع مشاعره ولا يبدع عناصر التشويق .. وهذا ما يعجبني بكتاباته .. أتمنى لك دوام التوفيق

ياسين : رواية شاعرية كتير حلوة .. كتير تمنيت شوفها للبنت على قد الوصف يلي وصفها

شكرا لك سالم يلا اكملنا الجزء السادس
ونشوف شو سار

سالم كتب:: يييييي هههه كيف ما تعيشي جو باقي الأجزاء .. لجتى ما تلاقي غير شي بوكس طلع أثناء حكيي عن المشاكل وأجى ع خلقتك هههه:D:D .. يحرء حريشي شو مهضوم .. عكل حال مبارح رديت سردت قام كتبت فرد دفعة 6 و7 و8 و9 .. بس لساتن على الورق .. بس يخلصوا رح نزلن .. بس انت دعيلي .. عفكرة الفتاة .. سافرت ع الخليج .. يا بالامارت يا اما ضيفة عندكن بعمان ..

شكرا كتير على التقييم .. ولو كنت بسورية كنت قرأتيلي بالمجلات

ههه تضرب شو غليظ ههه اي منيج نبهتني عشان اخد احتياطاتي بالاجزاء الجاية

يلا اخي بالتوفيق

عنا بالخليج حياها الله

سالم كتب:: صحي سؤال .. انت عم تلوني بعض الكلمات بالرواية صح ؟

رواية شاب .. الحب كالموت يغتالنا فجأة 3691103565

joseph كتب:: شكرا لك سالم يلا اكملنا الجزء السادس
ونشوف شو سار

اهلا وسهلا

نورتيني اختي

يلا هلأ

ابتسامه امل كتب:

سالم كتب:: يييييي هههه كيف ما تعيشي جو باقي الأجزاء .. لجتى ما تلاقي غير شي بوكس طلع أثناء حكيي عن المشاكل وأجى ع خلقتك هههه:D:D .. يحرء حريشي شو مهضوم .. عكل حال مبارح رديت سردت قام كتبت فرد دفعة 6 و7 و8 و9 .. بس لساتن على الورق .. بس يخلصوا رح نزلن .. بس انت دعيلي .. عفكرة الفتاة .. سافرت ع الخليج .. يا بالامارت يا اما ضيفة عندكن بعمان ..

شكرا كتير على التقييم .. ولو كنت بسورية كنت قرأتيلي بالمجلات

ههه تضرب شو غليظ ههه اي منيج نبهتني عشان اخد احتياطاتي بالاجزاء الجاية

يلا اخي بالتوفيق

عنا بالخليج حياها الله

انا غليظ هههه Very Happy

:D:D

انا بفرجيكي يا اختي يا كبيرة .. هههه Very Happy

:D:D

لك عطيت رفيقي يكتبلي السادس على الكومب .. بس مخبصلي الاحداث وعامل حالو ذكي ان بدو يظبطها

بقى ما رح نزلو اليوم

» تحميل رواية صاحب الظل الطويل
» مقياس الحب (لمعرفة درجة الحب بينك وبين من تحب)
» رابط رواية الأجنحة المتكسرة
» كيف الطريق لصياغة قصة او رواية وشروطها
» قصة الحب الاعمى هل تعرف لماذا الحب اعمى؟؟؟

رواية شاب .. الحب كالموت يغتالنا فجأة