منتدى الأصدقاء
» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Eniie110
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Eniie110
ادارة المنتدي » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Eniie110
منتدى الأصدقاء
» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Eniie110
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Eniie110
ادارة المنتدي » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Eniie110
منتدى الأصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الأصدقاء

منتدى شبابي منوع هادف (ثقافي - علمي - اسلامي -رياضي ) يضم أحلى الأصدقاء و يهتم بشؤون الشباب بكل المجالات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْـدَهُ لا شَـريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَدير . سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ عَدَدَ خَلْـقِه ، وَرِضـا نَفْسِـه ، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه . الْلَّهُمَّ لَاتَجْعَلْ مُصِيْبَتِيْ فِىْ دِيْنِيْ .. وَلَاتَجْعَلْ الْدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّيْ !

 

 » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع )

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
fareslove
المدير العام
المدير العام
fareslove


اللقب : أبو برهان
ذكر المشاركات : 22453
العمر : 39
الإقامة : منتدى الأصدقاء
نقاط التقييم : 458
نقاط‎ ‎‏التميز : 2620

» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Empty
مُساهمةموضوع: » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع )   » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Emptyالأحد 9 مايو - 2:26





كيف ترق القلوب؟
للكاتب : محمد مختار الشنقيطي


.
ولكن من الذي يهب رقة القلوب وانكسارها؟
من الذي إذا شاء قلَبَ هذا القلب فأصبح أرق ما يكون لذكر الله عز وجل، وأخشع ما يكون لآياته وعظاته؟
من هو؟ سبحانه لا إله إلا هو، القلوب بين إصبعين من أصابعه يقلبها كيف يشاء، فتجد العبد أقسى ما يكون قلب، ولكن يأبى الله إلا رحمته، ويأبى الله إلا حلمه وجوده وكرمه.
حتى تأتي تلك اللحظة العجيبة التي يتغلغل فيها الإيمان إلى سويداء ذلك القلب بعد أن أذن الله تعالى أن يصطفى ويجتبى صاحب ذلك القلب.

فلا إله إلا الله، من ديوان الشقاء إلى ديوان السعادة، ومن أهل القسوة إلى
أهل الرقة بعد أن كان فظا جافيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما
أشرب من هواه، إذا به يتوجه إلى الله بقلبه وقالبه.
إذا بذلك القلب الذي كان جريئا على حدود الله عز وجل وكانت جوارحه تتبعه
في تلك الجرأة إذا به في لحظة واحدة يتغير حاله، وتحسن عاقبته ومآله،
يتغير لكي يصبح متبصرا يعرف أين يضع الخطوة في مسيره.

أحبتي في الله:
إنها النعمة التي ما وجدت على وجه الأرض نعمة أجل ولا أعظم منها، نعمة رقة القلب وإنابته إلى الله تبارك وتعالى.

وقد أخبر الله عز وجل أنه ما من قلب يُحرم هذه النعمة إلا كان صاحبه موعودا بعذاب الله، قال سبحانه:
{فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ} [سورة الزمر: 22].
ويل، عذاب ونكال لقلوب قست عن ذكر الله، ونعيم ورحمة وسعادة وفوز لقلوب انكسرت وخشعت لله تبارك وتعالى.

لذلك – أخواني في الله – ما من مؤمن صادق في إيمانه إلا وهو يتفكر كيف السبيل لكي يكون قلبي رقيقا؟

كيف السبيل لكي أنال هذه النعمة؟

فأكون حبيبا لله عز وجل، وليا من أوليائه، لا يعرف الراحة والدعة والسرور
إلا في محبته وطاعته سبحانه وتعالى، لأنه يعلم أنه لن يُحرم هذه النعمة
إلا حُرم من الخير شيئا كثيرا.
ولذلك كم من أخيار تنتابهم بعض المواقف واللحظات يحتاجون فيها إلى من يرقق قلوبهم فالقلوب شأنها عجيب وحاله غريب.

تارة تقبل على الخير، وإذا بها أرق ما تكون لله عز وجل وداعي الله.

لو سُألت أن تنفق أموالها جميعا لمحبة الله لبذلت، ولو سألت أن تبذل النفس في سبيل الله لضّحت.
إنها لحظات ينفح فيها الله عز وجل تلك القلوب برحمته.

وهناك لحظات يتمعر فيها المؤمن لله تبارك وتعالى، لحظات القسوة، وما من
إنسان إلا تمر عليه فترة يقسو فيها قلبه ويتألم فيها فؤاده حتى يكون أقسى
من الحجر والعياذ بالله.

وللرقة أسباب، وللقسوة أسباب:
الله تبارك وتعالى تكرم وتفضل بالإشارة إلى بيانها في الكتاب.
فما رق القلب بسبب أعظم من سبب الإيمان بالله تبارك وتعالى.
ولا عرف عبد ربه بأسمائه وصفاته إلا كان قلبه رقيقا لله عز وجل، وكان وقّافا عند حدود الله.

لا تأتيه الآية من كتاب الله، ويأتيه حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا قال بلسان الحال والمقال: {سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} [سورة البقرة: 285].

فما من عبد عرف الله بأسمائه الحسنى وتعرف على هذا الرب الذي بيده ملكوت
كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه إلا وجدته إلى الخير سباق، وعن الشر محجام.
فأعظم سبب تلين به القلوب لله عز وجل وتنكسر من هيبته المعرفة بالله تبارك وتعالى، أن يعرف العبد ربه.

أن يعرفه، وما من شيء في هذا الكون إلا ويذكره بذلك الرب.

يذكره الصباح والمساء بذلك الرب العظيم.
وتذكره النعمة والنقمة بذلك الحليم الكريم.
ويذكره الخير والشر بمن له أمر الخير والشر سبحانه وتعالى.
فمن عرف الله رق قلبه من خشية الله تبارك وتعالى.

والعكس بالعكس فما وجدت قلبا قاسيا إلا وجدت صاحبه أجهل العباد بالله عز
وجل، وأبعدهم عن المعرفة ببطش الله، وعذاب الله وأجهلهم بنعيم الله عز وجل
ورحمة الله.
حتى إنك تجد بعض العصاة أقنط ما يكون من رحمة الله، وأيئس ما يكون من روح الله والعياذ بالله لمكان الجهل بالله.
فلما جهل الله جرأ على حدوده، وجرأ على محارمه، ولم يعرف إلا ليلا ونهارا
وفسوقا وفجورا، هذا الذي يعرفه من حياته، وهذا الذي يعده هدفا في وجوده
ومستقبله.

لذلك – أحبتي في الله – المعرفة بالله عز وجل طريق لرقة القلوب، ولذلك كل
ما وجدت الإنسان يديم العبرة، يديم التفكر في ملكوت الله، كلما وجدت قلبه
فيه رقة، وكلما وجدت قلبه في خشوع وانكسار إلى الله تبارك وتعالى.

السبب الثاني:
الذي يكسر القلوب ويرققها، ويعين العبد على رقة قلبه من خشية الله عز وجل النظر في آيات هذا الكتاب،
النظر في هذا السبيل المفضي إلى السداد والصواب.

النظر في كتاب وصفه الله بقوله: {كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ}

ما قرأ العبد تلك الآيات وكان عند قرأته حاضر القلب متفكرا متأملا إلا
وجدت العين تدمع، والقلب يخشع والنفس تتوهج إيمانا من أعماقها تريد المسير
إلى الله تبارك وتعالى، وإذا بأرض ذلك القلب تنقلب بعد آيات القرآن خصبة
طرية للخير ومحبة الله عز وجل وطاعته.

ما قرأ عبد القرآن ولا استمع لآيات الرحمن إلا وجدته بعد قرأتها والتأمل
فيها رقيقا قد اقشعر قلبه واقشعر جلده من خشية الله تبارك وتعالى:
{كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ
مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ}
[سورة الزمر: 23].

هذا القرآن عجيب، بعض الصحابة تُليت عليه بعض آيات القرآن فنقلته من
الوثنية إلى التوحيد، ومن الشرك بالله إلى عبادة رب الأرباب سبحانه وتعالى
في آيات يسيرة.

هذا القرآن موعظة رب العالمين وكلام إله الأولين والآخرين، ما قرأه عبد إلا تيسرت له الهداية عند قراءته، ولذلك قال الله في كتابه: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ}

هل هناك من يريد الذكرى ؟
هل هناك من يريد العظة الكاملة والموعظة السامية ؟… هذا كتابنا.
ولذلك – أحبتي في الله- ما أدمن قلب، ولا أدمن عبد على تلاوة القرآن، وجعل
القرآن معه إذا لم يكن حافظا يتلوه آناء الليل وآناء النهار إلا رق قلبه
من خشية الله تبارك وتعالى.

السبب الثالث:
ومن الأسباب التي تعين على رقة القلب وإنابته إلى الله تبارك وتعالى تذكر الآخرة، أن يتذكر العبد أنه إلى الله صائر.

أن يتذكر أن لكل بداية نهاية، وأنه ما بعد الموت من مستعتب، وما بعد الدنيا من دار إلا الجنة أو النار.

فإذا تذكر الإنسان أن الحياة زائلة وأن المتاع فان وأنها غرور حائل دعاه –
والله – ذلك إلى أن يحتقر الدنيا ويقبل على ربها إقبال المنيب الصادق
وعندها يرق قلبه.

ومن نظر إلى القبور ونظر إلى أحوال أهلها انكسر قلبه، وكان قلبه أبرأ ما يكون من القسوة ومن الغرور والعياذ بالله.
ولذلك لن تجد إنسان يحافظ على زيارة القبور مع التفكر والتأمل والتدبر، إذ
يرى فيها الأباء والأمهات والإخوان والأخوات، والأصحاب والأحباب، والإخوان
والخلان.
يرى منازلهم ويتذكر أنه قريب سيكون بينهم وأنه جيران بعضهم لبعض قد انقطع التزاور بينهم مع الجيرة.
وأنهم قد يتدانى القبران وبينهما كما بين السماء والأرض نعيما وجحيما.

ما تذكر عبد هذه المنازل التي ندب النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذكرها إلا رق قلبها من خشية الله تبارك وتعالى.

ولا وقف على شفير قبر فراءه محفورا فهيأ نفسه أن لو كان صاحب ذلك القبر،
ولا وقف على شفير قبر فرى صاحبه يدلى فيه فسأل نفسه إلى ماذا يغلق؟

وعى من يُغلق؟

وعلى أي شيء يُغلق؟

أيغلق على مطيع أم عاصي؟

أيغلق على جحيم أم على نعيم؟

فلا إله إلا الله هو العالم بأحوالهم وهو الحكم العدل الذي يفصل بينهم.

ما نظر عبد هذه النظرات ولا استجاشت في نفسه هذه التأملات إلا اهتز القلب
من خشية الله وانفطر هيبة لله تبارك وتعالى، وأقبل على الله إلى الله
تبارك وتعالى إقبال صدق وإنابة وإخبات.

أحبتي في الله:
أعظم داء يصيب القلب داء القسوة والعياذ بالله.

ومن أعظم أسباب القسوة: بعد الجهل بالله تبارك وتعالى: الركون إلى الدنيا والغرور بأهلها.

وكثرة الاشتغال بفضول أحاديثها، فإن هذا من أعظم الأسباب التي تقسي القلوب
والعياذ بالله تبارك وتعالى، إذ اشتغل العبد بالأخذ والبيع، واشتغل أيضا
بهذه الفتن الزائلة والمحن الحائلة، سرعان ما يقسو قلبه لأنه بعيد عن من
يذكره بالله تبارك وتعالى.

فلذلك ينبغي للإنسان إذا أراد أن يوغل في هذه الدنيا أن يوغل برفق، فديننا
ليس دين رهبانية، ولا يحرم الحلال سبحانه وتعالى، ولم يحل بيننا وبين
الطيبات.

ولكن رويداً رويدا فأقدار قد سبق بها القلم، وأرزاق قد قضيت يأخذ الإنسان بأسبابها دون أن يغالب القضاء والقدر.
يأخذها برفق ورضاء عن الله تبارك وتعالى في يسير يأتيه وحمد وشكر لباريه
سرعان ما توضع له البركة، ويكفى فتنة القسوة، نسأل الله العافية منها.

فلذلك من أعظم الأسباب التي تستوجب قسوة القلب الركون إلى الدنيا، وتجد
أهل القسوة غالبا عندهم عناية بالدنيا، يضحون بكل شيء، يضحون بأوقاتهم.
يضحون بالصلوات
يضحون بارتكاب الفواحش والموبقات.

ولكن لا تأخذ هذه الدنيا عليهم، لا يمكن أن يضحي الواحد منهم بدينار أو درهم منها، فلذلك دخلت هذه الدنيا إلى القلب.
والدنيا شُعب، الدنيا شُعب ولو عرف العبد حقيقة هذه الشُعب لأصبح وأمسى ولسانه ينهج إلى ربه:
ربي نجني من فتنة هذه الدنيا، فإن في الدنيا شُعب ما مال القلب إلى واحد
منها إلا استهواه لما بعده ثم إلى ما بعده حتى يبعد عن الله عز وجل، وعنده
تسقط مكانته عند الله ولا يبالي الله به في واد من أودية الدنيا هلك
والعياذ بالله.

هذا العبد الذي نسي ربه، وأقبل على هذه الدنيا مجلا لها مكرما، فعظّم ما
لا يستحق التعظيم، واستهان بمن يستحق الإجلال والتعظيم والتكريم سبحانه
وتعالى، فلذلك كانت عاقبته والعياذ بالله من أسوء العواقب.

ومن أسباب قسوة القلوب:
بل ومن أعظم أسباب قسوة القلوب، الجلوس مع الفساق ومعاشرة من لا خير في معاشرته.

ولذلك ما ألف الإنسان صحبة لا خير في صحبتها إلا قسي قلبه من ذكر الله
تبارك وتعالى، ولا طلب الأخيار إلا رققوا قلبه لله الواحد القهار، ولا حرص
على مجالسهم إلا جاءته الرقة شاء أم أبى، جاءته لكي تسكن سويداء قلبه
فتخرجه عبدا صالحا مفلحا قد جعل الآخرة نصب عينيه.

لذلك ينبغي للإنسان إذا عاشر الأشرار أن يعاشرهم بحذر، وأن يكون ذلك على
قدر الحاجة حتى يسلم له دينه، فرأس المال في هذه الدنيا هو الدين.

اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا أن تهب لنا قلوبا لينة تخشع لذكرك وشكرك.
اللهم إنا نسألك قلوبا تطمئن لذكرك.
اللهم إنا نسألك ألسنة تلهج بذكرك.
اللهم إنا نسألك إيمانا كاملا، ويقينا صادقا، وقلبا خاشعا، وعلما نافعا، وعملا صالحا مقبولا عندك يا كريم.
اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين.

والحمد لله رب العالمين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

[سورة هود: 1]. [سورة القمر: 17].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
angel white heart
مشرف سابق
مشرف سابق
angel white heart


اللقب : °• رُوحٌ مُتَـفْائِـلةْ •°
انثى المشاركات : 9254
العمر : 32
الإقامة : مـــــــنبع الفـخــر.,°•فلســــــــــــــطين•°
نقاط التقييم : 119
نقاط‎ ‎‏التميز : 542

» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع )   » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Emptyالأحد 9 مايو - 10:51

يسلمو فارس
ليه ما في حد رادد عليها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
tarek
فـخـر المنتدى
فـخـر المنتدى
tarek


اللقب : شاعر الأحلام
ذكر المشاركات : 7651
العمر : 38
نقاط التقييم : 32
نقاط‎ ‎‏التميز : 61

» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع )   » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Emptyالثلاثاء 11 مايو - 1:35

يسلمو فارس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fareslove
المدير العام
المدير العام
fareslove


اللقب : أبو برهان
ذكر المشاركات : 22453
العمر : 39
الإقامة : منتدى الأصدقاء
نقاط التقييم : 458
نقاط‎ ‎‏التميز : 2620

» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع )   » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Emptyالثلاثاء 11 مايو - 2:18

الله يسلمكم يارب نورتو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yasoo
مشرف سابق
مشرف سابق
yasoo


اللقب : ياسو
انثى المشاركات : 5259
العمر : 33
الإقامة : غزة
نقاط التقييم : 51
نقاط‎ ‎‏التميز : 132

» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع )   » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Emptyالإثنين 17 مايو - 20:51


بارك الله فيك يافارس وحابة احكي انو موضوع جديد يعني قليل
بالاقي مواضيع بتتحدث عن رقة القلب
بس كتير طويل
وفي اشياء المفروض قصيت منها لانو الاطالة بتملل الواحد
بس موضوع رائع
وان شاء الله كلنا
بنتغير لكي نصبح متبصرين نعرف أين نضع الخطوة في مسيرة حياتنا


ينبغي للإنسان إذا عاشر الأشرار أن يعاشرهم بحذر، وأن يكون ذلك على
قدر الحاجة حتى يسلم له دينه، فرأس المال في هذه الدنيا هو الدين.


هاي المقولة جدا رائعة يعني الحذر منهم افضل من لو قلت العزلة عنهم
لانو بالاجر اعظم وانتا طبعا هيك حاكي
جزاك الله كل الخير






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yasoo
مشرف سابق
مشرف سابق
yasoo


اللقب : ياسو
انثى المشاركات : 5259
العمر : 33
الإقامة : غزة
نقاط التقييم : 51
نقاط‎ ‎‏التميز : 132

» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع )   » كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع ) Emptyالإثنين 17 مايو - 20:53

انعديت وسرت ارد زي بعض الناس
موضوع تاني ردها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
» كيف ترق القلوب؟ (مقال رائع )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قلبي مقال رائع
» مقال عن فوائد البرتقال...أتمنى من الجميع الاستفادة
» صمت القلوب
» همس القلوب
» طب القلوب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأصدقاء :: القسم الإسلامي :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: