مدخل المدينة الغربي
إستعمر الإنجليز هذه المدينة وغيرها من مدن جنوب اليمن لحوالي 139 عام
حيث كانت من أهم المستعمرات التابعة للتاج البريطاني
كريتر
ومن خلال ميناء عدن قام اليمنيون القدماء بدور التاجر والوسيط التجاري بين إقليم البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق آسيا وشرق أفريقيا والعكس ؛
وبذلك صارت عدن بمثابة
القلب النابض لتنشيط حركة التجارة العالمية قديماً
ميناء عدن – المنطقة الحرة
يبلغ عدد سكان محافظة عدن 455,613 نسمة حسب تعداد عام 1998م
كورنيش عدن ليلاً
ومساحتها حوالي 1000 كم , ومناخها حار صيفاً معتدل شتاءاً .
المدخل الشمالي للمدينة
وتعد هذه المدينة الوجهة الشتويه للسياحة الداخلية خصوصاً من
سكان المناطق البادرة حيث يتميز مناخها في الشتاء بالإعتدال
مياه البحر العربي الصافية طوال فصول السنة
وأهم ما يميز هذه المدينة هي شواطئها الساحرة على المحيط الهندي ,
ونقاء مياة البحر العربي وتنوع الحياة البحرية فيها
[b]الساحل الذهبي (جولد مور) و خليج الفيل.
حيث تضم عدن سلسلة من الشواطىء والخلجان اشهرها
[b]الساحل الذهبي وساحل البريقة وساحل الغدير وساحل العشاق
انشطة السياحة البحرية كالاصطياد والغوص والسباحة والتجديف
كما تعيش في سواحل عدن انواع نادرة من الطيور.
هدوء البحر و أنعكاس الضوء المتسلل من خلف الغيوم
وأحياناً يتحول الهدوء إلى ثورة صاخبة , لكنها تبقى جميلة
أهم ميزة في سواحل عدن
أنها شبه جزيرة ويحيط بها المياه من أغلب الجهات
وسواحلها ذات طبيعة جذابة متنوعة تشمل السواحل المنتهية إلى جبل وكذا المنتهية إلى رمل أو إلى رصيف.
الغروب على خليج عدن
خليج عدن ليلاً
سواحل المحيط الهندي من أجمل سواحل العالم
المعلا بعد هطول الأمطار
الأجواء الممطرة في فصل الصيف
جزيرة جبل قلعة صيرة
كنيسة القديسة ماريا
من أيام الإحتلال البريطاني - حالياً مكتبة عامة لكتب التاريخ
[/b][/b][b]خليج عدن في ساعات الصباح الأولى[/b]
[b]ميناء اليخوت الاسلامي [/b]
[b]صهاريج عدن[/b]
[b][b]تعد صهاريج عدن من ابرز المعالم التاريخية والسياحية[/b]
[b]التي يحرص على زيارتها الزوار المحليون والسياح العرب والأجانب[/b]
[b]ممرات المياة في الصهاريج[/b]
[b]وتقع صهاريج عدن في مدينة كريتر مديرية صيرة [/b]
[b]وتحديدا بواد يعرف بوادي الطويلة [/b]
[b]خزانات حفظ الماء[/b]
[b]واختلفت المصادر التاريخية في تحديد الوقت الذي تم فيه بناء صهاريج عدن[/b]
[b]لوحة من عام 1899 م كتب عليها أن تاريخ إنشاء الصهاريج[/b]
[b]ما يزال مجهولاً وأنها أكتشفت بالصدفة[/b]
[b]لكن الرأي الأرجح أنها من عهد مملكة سبأ حوالي القرن السادس عشر قبل الميلاد [/b]
[b]حيث تتشابه الهندسة المائية لها مع هندسة سد مارب القديم [/b]
[b]وتستخدم هذه الصهاريج لخزن مياة الأمطار و السدود وفق نظام مائي متطور يلبي إحتياجات الإنسان في ذلك الزمان .[/b]
[b]الكثير من الصهاريج دفنت تحت الرمال و الصخور مع مر العصور[/b]
[b]وبهذا تنتهي رحلتنا في عدن ومنها نتجة شمالاً نحو أجمل محافظة يمنية[/b]
[b]الطريق إلى إب[/b]
[/b][/b][/b][b][b][b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]محافظة إب "اللواء الأخضر"
[/b][/b][/b]
[b][b][b]إحدى المحافظات اليمنية التي تملك تاريخاً أصيلاً وحضارة عريقة وتتميز بموقعها الجغرافي الهام.
[/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]مدينة إب خلف الجبال الخضراء
[/b][/b][/b]
[b][b][b]تقع محافظة إبّ جنوب العاصمة صنعاء
[/b][/b][/b]
[b][b][b]على بعد حوالي ( 193 كيلومتراً ) ، على الخط الرئيسي صنعاء - تعز ،
[/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]مدخل المدينة الشمالي
[/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]منظر من اعلى جبل ربى في الطريق الشمالي للمدينة
[/b][/b][/b]
[b][b][b]ويعود سبب تسمية ( آب ) بهذا الاسم
[/b][/b][/b]
[b][b][b]نسبة لشهر ( آب ) الذي تسقط فيه الأمطار بغزارة على المدينة
[/b][/b][/b]
[b][b][b]ثم تحول الاسم بعد ذلك إلى ( آب )) حسب ما ذكره ياقوت الحموي في كتابه (معجم البلدان) .
[/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]منتزة في قمة أحد جبال إب
[/b][/b][/b]
[b][b][b]محافظة إب لواء الطبيعة الساحرة والآثار الرائعة
[/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]المدينة من الجهة الجنوبية
[/b][/b][/b]
[b][b][b]تتمتع محافظة إبّ بمناخ معتدل طوال العام ، وأمطارها غزيرة مصحوبة بالبرودة
[/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]تزدهر زراعة المدرجات الجبلية بإرتفاع معدل الأمطار
[/b][/b][/b]
[b][b][b]تضاريس أراضي محافظة إبّ وعرة جداً
[/b][/b][/b]
[b][b][b]فهي عبارة عن مرتفعات جبلية تتخللها وديان عميقة تجرى في ممرات ضيقة لها انحدارات حادة وطويلة
[/b][/b][/b]
[b][b][b]وأغلب هذه الوديان تصب في سهل تهامة غرباً ، أمَّا الوديان التي تقع شرق محافظة إبّ فأنها تصب في خليج عدن.
[/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]زراعة الذرة في المدرجات الجبلية
[/b][/b][/b]
[b][b][b]وتشكل إب عاصمة اليمن السياحية , خصوصاً في فصل الصيف والإجازة الصيفية ,
[/b][/b][/b]
[b][b][b]حيث تتمتع إب في هذه الفترة بجوها المعتدل و الأقرب إلى البرودة
[/b][/b][/b]
[b][b][b]و أمطارها الغزية و شلالاتها المتدفقة.
[/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][center]تصميم الأبنية السكنية
[/b][/b][/b][/center]
[/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]هضبة مخصصة للشقق المفروشة
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]الطريق الجبلي الى بعدان
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]الطريق بين الجبال
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]شلالات منتشرة في إب
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]مدرجات زراعية تناطح السحاب
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]قرية زراعية على قمة جبل بعدان
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]قبل شروق الشمس
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]جبال دائمة الخضرة
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]منظر للمدينة من أعلى جبل مجاور
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]الطريق إلى جبل بعدان
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/center]
[/b]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]جبل بعدان
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]أمطار غزيرة في فصل الصيف
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]وادي بنا
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]وديان إب في شهر أغسطس
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]نغادر اللواء الأخضر غرباً نحو مدينة جبلة الأثرية
[/b][/b][/b][/b][/center]
[b][b][b][b][center]عاصمة اليمن اثناء حكم الصليحيين 438 -532 هجرية 1047- 1138 ميلادية
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][size=29]الطريق إلى جبلة
[/b][/b][/b][/b][/center]
[/b][/b][/b][/b][/center]
تقع جنوب غرب مدينة إب على بعد حوالى (7) كيلومترات تقريباً..وكان يطلق عليها في القدم اسم مدينة النهرين لانها تقع وسط نهرين كبيرين ..مياههما دائمة الجريان على مدار العام.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]منازل جبلة التي شيدت قبل ألف عام ولا زالت مأهولة بالسكان إلى اليوم
اشتهرت كمركز علمي وفكري لقرون عدةٍ مثل مدن صنعاء وزبيد وتريم وصعدة وذمار وغيرها. والكثير من الاراضي الخصبة من حولها موقوفة لصالح المشتغلين بالعلم من أساتذة وطلاب.. ومازالت أحدى مدارس مدينة جبلة قائمة وهي من ملحقات جامع الملكة السيدة الحرة أروى بنت أحمد. وضريحها مازال قائماً في جامعها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مخطوطة يدوية للقرآن الكريم من عهد الصليحيين[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أحد مداخل المدينةوفي عام 854 هجرية إنتقلت إليها المكلة أروى بنت أحمد الصليحيمن صنعاء , لتحكم اليمن بعد وفاة زوجها ولتكون أول ملكة يمنية تحكماليمن في الإسلام و إشتهرت فتره حكمها بإهتمامها بالعلم و العلماء وبناء المساجد و المدارس[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]جامع الملكة أروى بنت أحمد الصليحي [/center]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أحد الطرق المؤدية إلى وسط المدينةوعموما فقد عاصرت محافظة (إب) جميع الأحداث التي مرت بها اليمنقديما وكانت مكانا وعاصمة تاريخية لكثير من الدول القديمة التي ظهرت في اليمن
[/b]
[/center]
[/b][/b][/size][/b][/b][/b]