تكِرهَ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ تِقفْ لَ: تِعَبر عنْ مِآ يجَولُ فِيَ خِآطِرهآ
وتطِلقْ آلعِنآنْ لَرِوحهآ
فَ: تِجَدِ آلآِخِرينُ مِنْ حِولهَآ يَنظِرونْ لَهآ بَسِخرية
وآنَ سِآلتَ عنْ آلسِببَ : آجَآبوهآ
آلنسِآءَ نآقصِآتَ عِقلْ وَدِينْ
تكِرهْ آنِوثتهآ ،
عنِدمآ تكِونْ مِجَبورهَ عِلىْ آلبَقِآء
فِيَ آلمنِزلْ خَوفآ مَنْ " آلذِئآبْ "
آلمِتجَولهَ خِآرجآ
تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ يكَونْ آلحُبَ حِلآلاً عِلىَ آلرِجُلْ
وحِرآماً عِلىَ آلفِتآه
تكِرهْ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ تِرىَ نظِرةَ آلآحتقِآر
فِيَ عيونْ آلآخِرينَ ؛ فقِطَ لآنهآ آعِلنتَ حُبهآ له
تكِرهَ آنِوثتهآ ،
عندِمآ يكَونْ مصِير زِوآجهآ
مِتعلِقاً بكِلمهَ وآحدِه
( آنتِ طآلقْ )
تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عندِمآ تِجَلسْ هِيَ صِآمته بينَ ثِرثِرآتَ
هذِآ وذِآك
لآ تنطِقُ بَ: ايت كلمه ؛ فقطِ لآنهآ فِتآه
ولآنْ آلحِيآءْ يَلزِمهآ بَ: ذِلكك
تكِره آنوَثِتهآ ،
عندِمآ ينِكَسِر قِلبهآ وتهطِلْ دِموعهآ عِلى خدِودِهآ
ولآ تِجَدِ مآتفِعلْ سِوىَ
نسِيآنْ مَا مضِىَ
تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عندِمآ يَلقبهآ آلآخِرونْ بَ " آلعِآنسه "
فقطِ لآنهآ بِلغتَ سنْ آلآرِبعَينْ ؛ دِونْ زِوآجَ
تكِرهُ آنوَثِتهآ ،
عندِمآ تِرىَ عِلآمآتَ آلقِهَر عِلىَ وجه آلزوجَ
فقِطَ لآنْ زِوجتهَ حِملتَ
بأنثِىَ . . . لآ ذِكرُ