السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأسباب الجالبة لمحبة الله تعالى وهى كالآتي:ا
الله يحب المحسنين

الله يحب المتقين

الله يحب المتواضعين

الله يحب التوابين والمتطهرين

الله يحب الصابرين

الله يحب المتوكلين

الله يحب المجاهدين

الله يحب الامينين

الله يحب العدل

الله يحب الخير وعمله

الله يحب المؤمنين ويغفر لهم

عن سهل بن سعد الساعدي قال: جاء رجل إلى النبي فقال:

يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس فقال:

((
ازهد في الدنيا يحبك الله ، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس))
[رواه ابن ماجة وغيره، والحديث صحيح

وورد عن فضل الإبتلاء حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ،

فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط
رواه الترمذي

عن ابي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

إن الله إذا احب عبداًً دعا جبريل فقال: إني احب فلاناً فأحبه ،

قال : فيحبه جبريل . ثم ينادى في السماء فيقول :

أن الله يحب فلانا ًًفأحبوه، فيحبه اهل السماء .

ثم يوضع له القبول في الارض. واذا أبغض عبد دعا جبريل فيقول :

إني أبغض فلاناً فأبغضه

قال : فيبغضه جبريل .ثم ينادى في أهل السماء .

ان الله يبغض فلاناً فأبغضوه ،قال فيبغضونه.

ثم يوضع له البغضاء في الارض


رواه مسلم
وورد عن فضل الإبتلاء حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

إنَّ عِظمالجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ،

فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط

رواه الترمذي


الأسباب الجالبة والموجبة لمحبة الله تعالى , هي عشرة أسباب وهي كالتالى
أولاً :ا
قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانية وما أريــد َ به .

ثانياً :ا
التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض .

ثالثاً :ا
دوام ذكر الله على كل حال
باللسان والقلب والعمل والحال
فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من هذا الذكر

رابعاً :ا
إيثار محبه الله على محابك عند غلبات الهوى.

خامساً :ا
مطالعه القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها ومعرفتها
فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبه لا محالة

سادسا ً :ا
مشاهدة بره وإحسانه وآلائه
ونعمه الباطنة والظاهرة فإنها داعية إلى محبته.

سابعاً :ا
ويعتبر من أعجبها.
وهو إنكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى.

ثامناً :ا
الخلوة به وقت النزول الإلهي في ثلث الليل الآخر )
لمناجاته وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بأدب العبودية
بين يديه ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة.

تاسعاً :ا
مجالسة المحبين الصادقين والتقاط أطيب ثمرات كلامهم
كما تنتقى أطايب الثمر , وملاك ذلك كله أمران :
وهي استعداد الروح لهذا الشأن وإنفتاح عين البصيرة.

عاشراً :ا
مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم اوزعنا ان نشكر نعمتك التى انعمت عليناوان نعمل صالحا ترضاه وادخلنا برحمتك فى عبادك الصالحين
اللهم امين

الاسباب الجالبة لمحبة الله Rose