لمن يريد ان يغير اسم عضويته بالمنتدى ((الأحوال المدنية )) ^^

التعليم المفتوح في سطور

احدث نظام التعليم المفتوح في الجامعات السورية بموجب المرسوم/383/ تاريخ 29/7/2001
الذي عدل اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات.

ويتألف نظام التعليم المفتوح في جامعة حلب من برامج تعليمية منها:‏
-الدراسات القانونية افتتح في العام الدراسي 2001-2002.‏

-الحاسوب ونظم المعلومات: افتتح في العام الدراسي 2001-2002.
وتوقف التسجيل فيه في العام الدراسي 2006-2007
على أن يمنح الطلاب /8/ سنوات من تاريخ الإيقاف
حتى ينتهوا‏ من الدراسة.‏
-الإدارة والمحاسبة في المشاريع الصغيرة والمتوسطة:
افتتح في العام الدراسي 2006-2007.‏
- دراسات مالية ومصرفية أفتتح عام 2009-2010
- معلم الصف: ومدته عامان افتتح في العام الدراسي 2004-2005.‏
- الترجمة في اللغة الفرنسية: افتتح في العام الدراسي 2008/2009.
- الترجمة في اللغة الانكليزية : افتتح عام 2009-2010

أهـدافه‏
يهدف نظام التعليم المفتوح إلى إعطاء فرصة تعليم إضافية للراغبين في متابعة
دراستهم الجامعية في اختصاصات نظام التعليم المفتوح دون النظر إلى عام
الحصول على الشهادة المطلوبة للقبول الجامعي‏
ـ توفير فرص للتعليم المستمر لمن يرغب بالحصول
على مؤهل علمي عال‏

ـ رفع المستوى الثقافي للمقبولين في نظام التعليم المفتوح
وتزويدهم بالمعارف العلمية التي تمكنهم من تولي بعض الوظائف
والاختصاصات وفق خطة التنمية وحاجة السوق‏

ـ توسيع فرص القبول الجامعي على المستوى الوطني.‏

ـ تبني فلسفة جديدة للتعليم تجمع بين الفكرة القائمة على ذاتية التعليم
وبين التطبيق العملي لها وذلك من خلال ربط المحاضرات والبرامج
الإلكترونية ،واللقاءات الدورية بين الطلاب المقبولين في نظام التعليم
المفتوح وأعضاء الهيئة التعليمية.‏

ـ تبني برامج ومناهج جديدة تساعد على الانخراط في سوق العمل
وممارسة المهنة في الاختصاصات المفتتحة.‏

المشاكل والسلبيات‏
إنه من الصعب حصر مشاكل التعليم المفتوح في سورية نظراً لأنها
تختلف من مركز لآخر ومن كلية لأخرى عملية كانت
أو نظرية ،ولكن بشكل عام يمكن ذكر أهم المشاكل التي
تواجه تجربةاتعليم المفتوح في سورية عامة
وجامعة حلب خاصة كما يلي:‏

1- على الرغم من الإقبال الكبير على التسجيل في كليات التعليم المفتوح
ألا أنه مازال هناك شك لدى كثير من الطلاب حول الاعتراف بشهادة
التعليم المفتوح ومدى تماثلها مع شهادة التعليم الحكومي
وخصوصاً فيما يخص الدراسات العليا فإن هذا الموضوع
لم يحسم في كثير من اختصاصات التعليم المفتوح ولم يعرف
بعد فيما إذا كان هناك إمكانية للمتابعة في الدراسات العليا
للطلاب الطامحين بزيادة تحصيلهم العلمي.‏

2- يعاني الطلاب من عدم وجود مكان مخصص ومستقل إذ يتوزع
طلاب التعليم المفتوح على مجموعة من الكليات المختلفة .والتي قد
تكون متباعدة أحياناً مما يؤدي إلى ضياع وقت الطلاب وإجهادهم
في التنقل من كلية إلى أخرى لحضور المحاضرات التي يتلقونها
غالباً في يوم واحد وبشكل مكثف الأمر الذي قد يجعل بعض الطلاب
لا يستطيع المتابعة حتى
نهاية الدوام.‏

3 - عدم توفر الكتاب الجامعي في الوقت المناسب: كثيراً ما يعاني طلاب
التعليم لالمفتوح من عدم توفر الكتب اللازمة حتى الشهر الذي يسبق
شهر الامتحان مما يؤثر على أدائهم.‏

4- تكلفة التسجيل في التعليم المفتوح: قد لا تتناسب تكاليف التسجيل
والدراسة في نظام التعليم المفتوح طبقات المجتمع وخصوصاً الفقيرة
منها مما يحرم بعض الفئات من فرص الانتساب إلى التعليم المفتوح.‏

5- عدم تناسب حجم المقررات مع النظام الدوري الأسبوعي لإلقاء المحاضرات.‏

6- تواجه الطلاب مشاكل في التسجيل وسداد الأقساط وأسلوب
التعامل من قبل بعض الموظفين.‏

7- تأخر صدور نتائج بعض المواد التي تم تقديمها في الفصل الأول
الأمر الذي يجعل الطالب متحيراً كل تلك المشاكل تسهم في
خلق ضغوطات على الطلاب.‏

مقترحات لتطويره‏
ـ تأمين مبنى مستقل من أجل لقاءات التعليم المفتوح
والسماح لطالب
التعليم المفتوح بدخول الدارسات العليا والحصول على
شهادة الماجستير
والدكتوراه والتقدم لمسابقات القائمين
بالأعمال ومسابقات المعيدين وتعدد وسائل إيصال
المعلومة لطلاب التعليم المفتوح (التعليم الالكتروني مثلاً)
وتأمين صالة مشاهدة مركزية لطلاب التعليم المفتوح
ولحظ احتياجات سوق العمل عند افتتاح برامج جديدة
وتطوير أتمتة التعليم المفتوح ليشمل جميع الأعمال الإدارية
بدءا من التسجيل وانتهاء بالامتحانات وإعلان النتائج
الامتحانية حيث تم
البدء بذلك في جامعة حلب إضافة إلى تشكيل لجان علمية
لإعادة النظر في
كافة اللوائح الداخلية
ومقررات التعليم المفتوح‏

تعليم مكمل‏
إن التعليم هو السبيل الأساسي لرقي الأوطان وتقدمها، وجاء التعليم
المفتوح مكملاً لفروع التعليم العام والخاص فكلما زاد الاهتمام بهذا التعليم
حصلنا على مستوى أكثر تقدماً وتطويراً للوطن، فالطالب هو نقطة البداية
والركيزة في عملية دفع المجتمع نحو الأفضل وبالتالي فإن أية عملية تهدف
لاستغلال كافة طاقاته هي خطوة جيدة لرفد المجتمع
بالكوادر المؤهلة (الأدمغة العلمية).‏

وعلى الرغم من التطورات التي وصلنا إليها في مجال التعليم المفتوح
فإننا لم نصل بعد إلى المستوى المرجو منه، فما زال التعليم المفتوح
يعاني من المشاكل والصعوبات التي تحد من مكانته بين أنواع التعليم
الأخرى سواء العام منها أو الخاص.‏
يجب على التعليم المفتوح أن يحقق الغايات المرجوة منه
وأن تتم الدعاية المناسبة له أسوة بباقي دول العالم حتى يتمكن
من جذب القدرات الطلابية ليس من داخل الوطن فقط
وإنما من خارجه كذلك.‏

ان شاء الله تكون ابجابياتو اكثر
ويساهم في تحسين مستوى التعليم اكثر واكثر

التعليم المفتوح في سطور 1276095233

مشكور اخي مصطفى بالنسبة الي ادارة اعمال مو مشكلة لان الشهادة الجامعية في كل الحالتين لا يمكن التوظيف بها في الحكومة
ولكن لاحظ ان االشهادة تحمل ختم وتوقيع وزير التعليم

انا بالنسبة للحقوق اظن انهم يعانون مشاكل في نقابة المحامين وهذا سمعته من احد العاملين في جامعة تشرين كلية الحقوق

على العموم كل التوفيق للطلبة

والله مابعرف كل شخص بيحكي شكل

اي والله معك حق

إن شاء الله بيطلعك الي بدك ياه

ان شاء الله توكل على الله صاصا

ان شاء الله
تسلمو اخوتي

ان شاء الله رح يطور هاد النظام
واكيد لاتنسى انه نقلة نوعية في نماذج التعلم

بالنسبة للسلبية يلي حكيت عنها
هي تأمين مبنى مستقل
يعني ما في مبنى ولا كيف بتحضروا المحاضرات؟؟؟

لا في اكيد منولة وانا بحضر المحاضرات في كلية الاقتصاد

أكيد أختي نحنا بنحضر المحاضرات
بالجامعة بس يوم الجمعة بس الطلاب عم يطالبو بمنى مستقل ليصبحو يداومو بأيام الدوام الرسمي

اها
طيب ليه هيك دوامكم بس يوم الجمعة
ان شاء الله بتنحل

التعيلم المفتوح نفس مقررات التعليم العادي
بس الفرق انو هم بياخدو خلال أيام الاسبوع ونحنا بناخد الجمعة
ان شاء الله

اي صح مصطفى والله

اها
منيح

اوك

» الوزير بركات شهادة التعليم المفتوح مماثلة لشهادة التعليم العام
» العناد عند الانسان موضوع للنقاش المفتوح
» التعليم تحت الحصار
» أنا وزوجي وفرق التعليم والثقافة!!!
» /..مستقبل التعليم العربي .. بين الكارثة والأمل ../